عدد الروايات : ( 4 )
تنويه : ( ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولي قربى ) –
( التوبة : 113 ) ، سورة مدنية ، وأبو طالب (ع) توفى بمكة ، وللمزيد راجع القائمة رقم : ( 6 )
الشوكاني – تفسير فتح القدير – تفسير سورة التوبة – تفسير قوله تعالى :
ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولي قربى من بعد ما تبين لهم أنهم أصحاب الجحيم –
الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 603 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– …. وأخرج إبن سعد وابن عساكر ، عن علي قال : أخبرت النبي (ص) بموت أبي طالب ، فبكى ، فقال : إذهب فغسله وكفنه وواره غفر الله له ورحمه ، ففعلت ، وجعل رسول الله (ص) يستغفر له أياماً ولا يخرج منه من بيته حتى نزل عليه : ما كان للنبي ، الآية.
الرابط:
http://www.al-eman.com/library/book/book-display.htm?id=372&indexId=314609&showContent=true#s1
السيوطي – الدر المنثور – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 283 )
– وأخرج إبن سعد وإبن عساكر ، عن علي قال : أخبرت رسول الله (ص) بموت أبى طالب فبكى فقال :إذهب فغسله وكفنه وواره غفر الله له ورحمه ، ففعلت وجعل رسول الله (ص) يستغفر له أياماً ولا يخرج من بيته حتى نزل جبريل (ع) عليه بهذه الآية : ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين.
الرابط:
http://www.al-eman.com/library/book/book-display.htm?id=108&indexId=69754&showContent=true#s1
إبن سعد – الطبقات الكبرى – ذكر أبي طالب وضمه رسول اللّه (ص) – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 123 )
268 span> – ( حديث مرفوع ) : وأخبرنا : محمد بن عمر قال : حدثني : معاوية بن عبد الله بن عبيد الله بن أبي رافع ، عن أبيه ، عن جده ، عن علي قال : أخبرت رسول الله (ص) بموت أبي طالب فبكى ثم ، قال : إذهب فاغسله وكفنه وواره غفر الله له ورحمه ، قال : ففعلت ما قال وجعل رسول الله (ص) يستغفر له أياما ولا يخرج من بيته حتى نزل عليه جبريل (ع) بهذه الآية : ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولي قربى ، قال علي : وأمرني رسول الله (ص) فاغتسلت.
الرابط:
http://www.islamweb.net/hadith/display_hbook.php?bk_no=82&hid=268&pid=353089
النسائي – خصائص أمير المؤمنين (ع) – رقم الصفحة : ( 38 )
– وأين هذا مما أخرجه إبن سعد في طبقاته ، عن عبيد الله بن أبي رافع ، عن علي قال : أخبرت رسول الله (ص) بموت أبي طالب فبكى ثم قال : إذهب فاغسله وكفنه وواره غفر الله له ورحمه ، فقال البرزنجي كما في أسنى المطالب : 35 ، أخرجه أبو داود وابن الجارود وإبن خزيمة : وإنما ترك النبي (ص) المشي في جنازته إتقاء من شر سفهاء قريش ، وعدم صلاته لعدم مشروعية صلاة الجنازة يومئذ.
مصادر أخرى :
– البرزنجي – أسنى المطالب – رقم الصفحة : ( 21 ).
– إبن الجوزي – تذكرة الخواص – رقم الصفحة : ( 9 ).