عدد الروايات : ( 30 )
ابن تيمية
إبن تيمية – منهاج السنة النبوية – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 291 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– .… نحن نعلم يقيناًً أن أبابكر لم يقدم على علي والزبير بشيء من الأذى ، بل ولا على سعد بن عبادة المتخلف ، عن بيعته أولاًًً وآخراًً ، وغاية ما يقال : إنه كبس البيت لينظر هل فيه شيء من مال الله الذي يقسمه ، وأن يعطيه لمستحقه ، ثم رأى أنه لو تركه لهم لجاز ، فإنه يجوز أن يعطيهم من مال الفيء ....
الرابط:
http://islamicweb.com/arabic/Books/taimiya.asp?book=365&id=4127
=”center” style=”margin-top: 0px; margin-bottom: 0px;”>
الهيثمي
الهيثمي – مجمع الزوائد – كتاب الخلافة – باب كراهة الولاية ولمن تستحب – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 202 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
9030 – وعن عبد الرحمن بن عوف قال : دخلت على أبي بكر أعوده في مرضه الذي توفي فيه فسلمت عليه وسألته : كيف أصبحت؟ فإستوى جالساًًً فقال : أصبحت بحمد الله بارئاً ، فقال : أما إني على ما ترى وجع ، وجعلتم لي شغلاً مع وجعي ، جعلت لكم عهداًً من بعدي ، وإخترت لكم خيركم في نفسي ، فكلكم ورم لذلك أنفه ، رجاء أن يكون الأمر له ، ورأيت الدنيا أقبلت ولما تقبل وهي جائية ، وستجدون بيوتكم بستور الحرير ونضائد الديباج ، وتألمون ضجائع الصوف الأذربي كان أحدكم على حسك السعدان ، والله لأن يقدم أحدكم فيضرب عنقه في غير حد خير له من أن يسيح في غمرة الدنيا ، ثم قال : أما إني لا آسي على شيء إلاّ على ثلاث فعلتهن وددت أني لم أفعلهن ، وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن ، فأما الثلاث التي وددت أني لم أفعلهن : فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته وأن أغلق علي الحرب ، ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين أبي عبيدة أو عمر وكان أمير المؤمنين وكنت وزيراًًً ، ووددت أني حين وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة أقمت بذي القصة فإن ظفر المسلمون ظفروا وإلاّ كنت رداءاً ومدداً .…
الرابط:
الطبراني
الطبراني – المعجم الكبير – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 62 )
41 – حدثنا : أبو الزنباع روح بن الفرج المصري ، ثنا : سعيد بن عفير ، حدثني : علوان بن داود البجلي ، عن حميد بن عبد الرحمن بن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن أبيه ، قال : دخلت على أبي بكر (ر) ، أعوده في مرضه الذي توفي فيه ، فسلمت عليه وسألته كيف أصبحت ، فإستوى جالساًًً ، فقلت : أصبحت بحمد الله بارئاً ، فقال : أما إني على ما ترى وجع ، وجعلتم لي شغلاً مع وجعي ، جعلت لكم عهداً من بعدي ، وإخترت لكم خيركم في نفسي فكلكم ورم لذلك أنفه رجاء أن يكون الأمر له ، ورأيت الدنيا قد أقبلت ولما تقبل وهي جائية ، وستنجدون بيوتكم بسور الحرير ، ونضائد الديباج ، وتألمون ضجائع الصوف الأذري ، كان أحدكم على حسك السعدان ، ووالله لأن يقدم أحدكم فيضرب عنقه ، في غير حد خير له من أن يسيح في غمرة الدنيا ، ثم قال : أما إني لا آسي على شيء ، إلاّ على ثلاث فعلتهن ، وددت أني لم أفعلهن ، وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن ، فأما الثلاث اللاتي وددت أني لم أفعلهن : فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته ، وأن أغلق علي الحرب ، ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين : أبي عبيدة أو عمر ، فكان أمير المؤمنين ، وكنت وزيراًًً ، ووددت أني حيث كنت وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة ، أقمت بذي القصة فإن ظفر المسلمون ظفروا ، وإلاّ كنت ردءاً أو مدداً ، وأما اللاتي وددت أني فعلتها : فوددت أني يوم أتيت بالأشعث أسيراً ضربت عنقه ، فإنه يخيل إلي أنه يكون شر الإطار إليه ، ووددت أني يوم أتيت بالفجاة السلمي لم أكن أحرقه ، وقتلته سريحاً ، أو أطلقته نجيحاً ، ووددت أني حيث وجهت خالد بن الوليد إلى الشام وجهت عمر إلى العراق فأكون قد بسطت يدي يميني وشمالي في سبيل الله عز وجل ، وأما الثلاث اللاتي وددت أني سألت رسول الله (ص) : عنهن ، فوددت أني كنت سألته فيمن هذا الأمر فلا ينازعه أهله ، ووددت أني كنت سألته هل للأنصار في هذا الأمر سبب ، ووددت أني سألته ، عن العمة وبنت الأخ ، فإن في نفسي منهما حاجة.
ابن زنجويه
إبن زنجويه – الأموال – كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها
364 – أنا : حميد ، أنا : عثمان بن صالح ، حدثني : الليث بن سعد بن عبد الرحمن الفهمي ، حدثني : علوان ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، أن أباه عبد الرحمن بن عوف ، دخل على أبي بكر الصديق رحمة الله عليه ، في مرضه الذي قبض فيه ، فرآه مفيقاً ، فقال عبد الرحمن : أصبحت ، والحمد لله بارئاً ، فقال له أبوبكر ، أتراه ؟ ، قال عبد الرحمن : نعم ، قال : إني على ذلك لشديد الوجع ، ولما لقيت منكم يا معشر المهاجرين أشد على من وجعي ، لأني وليت أمركم خيركم في نفسي ، وكلكم ورم من ذلك أنفه ، يريد أن يكون الأمر دونه ، ثم رأيتم الدنيا مقبلة ، ولما تقبل وهي مقبلة ، حتى تتخذوا ستور الحرير ونضائد الديباج وتألمون الإضطجاع على الصوف الأذربي كما يألم أحدكم اليوم أن ينام على شوك السعدان ، والله لأن يقدم أحدكم ، فتضرب عنقه في غير حد خير له من أن يخوض غمرة الدنيا ، وأنتم أول ضال بالناس غداً ، تصفونهم ، عن الطريق يميناً وشمالاً ، يا هادي الطريق ، إنما هو الفجر أو البحر ، قال عبد الرحمن : فقلت له : خفض عليك رحمك الله فإن هذا يهيضك على ما بك ، إنما الناس في أمرك بين رجلين ، أما رجل رأى ما رأيت فهو معك ، وأما رجل خالفك ، فهو يشير عليك برأيه ، وصاحبك كما تحب ، ولا نعلمك أردت إلاّ الخير ، وإن كنت لصالحا مصلحاً ، فسكت ، ثم قال : مع أنك ، والحمد لله ما تأسى على شيء من الدنيا ، فقال : أجل إني لا آسي من الدنيا إلاّ على ثلاث فعلتهن وددت إني تركتهن ، وثلاث تركتهن وددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت عنهن رسول الله (ص) ، أما اللاتي وددت إني تركتهن ، فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة ، عن شيء ، وإن كانوا قد أغلقوا عليّ الحرب ، ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي ، ليتني قتلته سريحاً ، أو خليته نجيحاً ، ولم أحرقه بالنار. ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة ، كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين ، عمر بن الخطاب أو أبي عبيدة بن الجراح ، فكان أحدهما أميراً ، وكنت أنا وزيراًًً ، وأما اللاتي تركتهن ، فوددت أني يوم أتيت بالأشعث بن قيس الكندي أسيراً ، كنت ضربت عنقه ، فإنه يخيل إلي أنه لن يرى شراً إلاّ أعان عليه ووددت أني حين سيرت خالد بن الوليد إلى أهل الردة كنت أقمت بذي القصة ، فإن ظفر المسلمون ، ظفروا ، وإن هزموا كنت بصدد لقاء أو مدد ، ووددت أني إذ وجهت خالداًًً إلى الشام وجهت عمر بن الخطاب إلى العراق ، فكنت قد بسطت يدي كلتيهما في سبيل الله ، وأما اللاتي وددت أني كنت سألت عنهن رسول الله (ص) ، فوددت أني سألت رسول الله (ص) لمن هذا الأمر ، فلا ينازعه أحد ، ووددت أني كنت سألته : هل للأنصار في هذا الأمر شيء ؟ ووددت أني كنت سألته ، عن ميراث إبنة الأخ والعمة ، فإن في نفسي منها شيئاًً.
العقيلي
العقيلي – ضعفاء العقيلي – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 420 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
=”font-size: small;”>– وهذا الحديث حدثناه : يحيى بن أيوب العلاف ، حدثنا : سعيد بن كثير بن عفير قال : ، حدثنا : علوان بن داود ، عن حميد بن عبد الرحمن بن حميد ، عن عبد الرحمن بن عوف ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن ، عن أبيه ، قال :.… فقال : إني لا آسي على شئ إلاّّ ثلاث فعلتهن وودت إني لم أفعلهن ، وثلاث لم أفعلهن وودت إني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن فأما اللاتي فعلتها وودت إني لم أفعلها وددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته وأن أغلق عليّ الحرب ، وودت أني يوم سقيفة بنى ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين أبي عبيدة أو عمر فكان أميراً وكنت وزيراًًً ، وودت إني كنت حيث وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة.
كتاب الاموال لابو عبيدة
أبو عبيدة قاسم بن سلام – كتاب الأموال – رقم الصفحة : ( 193 / 194 ) – مكتبة الكليات الأزهرية
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
318 – قال : ، حدثني : سعيد بن عفير ، قال : ، حدثني : علوان بن دواد ، مولى أبي زرعة بن عمرو بن جرير ، عن حميد بن عبد الرحمن بن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن أبيه عبد الرحمن ، قال :.… ، عن عبد الرحمن بن عوف قوله : دخلت على أبي بكر أعوده في مرضه الذي توفـي فيه فسلمت عليه ، وقلت : ما أرى بك بأساًًً ، والحمد للّه ، ولا تأس على الدنيا ، فو اللّه إن علمناك إلاّ كنت صالحاًً مصلحاً ، فقال : إني لا آسي على شيء إلاّ على ثلاث فعلتهم ، ووددت أني لم أفعلهم ، وثلاث لم أفعلهم وددت أني فعلتهم ، وثلاث وددت أني سألت رسول اللّه (ص) عنهم ، فأما التي فعلتها ووددت أني لم أفعلها ، فوددت أني لم أكن فعلت كذا وكذا ، لخلة ذكرها قال أبو عبيد : لا أريد ذكرها ، ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين عمر أو أبي عبيدة ، فكان أميراً وكنت وزيراً ، ووددت أني حيث كنت وجهت خالداً إلى أهل الردة أقمت بذي القصـة ، فإن ظفر المسلمون ظفروا وإلاّ كنت بصدد لقاء أو مدد ، الخ.
المتقي الهندي
المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 631 )
14113– عن عبد الرحمن بن عوف أن أبابكر الصديق قال له في مرض موته : إني لا آسي ( آسي : أي لا أحزن ، والأسى مفتوح مقصور : المداواة والعلاج ، وهو أيضاًً الحزن. ، المختار من صحاح اللغة (12) ، ب ) على شيء إلاّ على ثلاث فعلتهن وددت أني لم أفعلهن وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن ، فأما اللاتي فعلتها وددت أني لم أفعلها فوددت أني لم أكن أكشف بيت فاطمة وتركته وإن كانوا قد غلقوه ( غلقوه : أغلقالباب ، فهو مغلق ، والإسم الغلق ، وغلقالأبواب ، شدد للكثرة ، وربما قالوا : أغلقالأبواب ) ، إنتهى.
ابن عبد ربه
إبن عبد ربه – العقد الفريد – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 29 / 51 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– تحب ولا نعلمك أردت إلاّ الخير ولم تزل صالحاًً مصلحاً مع إنك لا تأسى على شيء من الدنيا ، فقال : أجل أني لا آسي على شيء من الدنيا إلاّ على ثلاث فعلتهن وودت إني تركتهن ، وثلاث تركتهن ووددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سالت رسول اللّه (ص) عنهن ، فأما الثلاث التي فعلتهن ووددت إني تركتهن : فوددت أني لم إكشف بيت فاطمة ، عن شيء وأن كانوا أغلقوه عليّ الحرب ، ووددت أني لم اكن حرقت الفجاءة السلمي وأني قتلته سريحاً أو خليته نجيحاً ، ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة قد رميت الأمر في عنق أحد الرجلين فكان أحدهما أميراً وكنت له وزيراًًً.
الاصبهاني
الإصبهاني – القول الصراح في البخاري وصحيحه الجامع – رقم الصفحة : ( 117 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– أبي بكر إن لي شيطاناً يعتريني ، فإن إعتراه الشيطان وإرتكب متعمداًً جناية ، فالإرتكاب معلول قصور المقتضي لوعظ النبي (ص) أو لموانع في نفسه ، حيث قال : في أواخر أيامه : وددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة ، ( المعجم الكبير للطبراني 1 : 62 ، كتاب الأموال لأبي عبيد : 174 ، ميزان الإعتدال 3 : 108 ، رقم 5763 ، لسان الميزان 4 : 706 رقم 5752 ).
المسعودي
المسعودي – مروج الذهب – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 301 ) – طبعة دار الأندلس بيروت
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– .… ومن كلامه إنه لما إحتضر ، قال : ما آسي على شيء إلاّ على ثلاث فعلتها وددت إني تركتها ، وثلاث تركتها وددت أني فعلتها ، وثلاث وددت أني سألت رسول اللّه (ص) عنها ، فأما الثلاث التي فعلتها ووددت إني تركتها ، فوددت أنّي لم أكن فتشت بيت فاطمة ، وذكر في ذلك كلاماً كثيراًً ، ووددت أنّي لم أكن حرقت الفجاءة وأطلقته نجيحاً أو قتلته صريحاًً ، ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين فكان أميراً وكنت وزيراًًً ، والثلاث التي تركتها وودت أني فعلتها .... الخ.
ابن حجر
إبن حجر – لسان الميزان – الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 189 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– ثم قال عبد الرحمن له : ما أرى بك بأساًًً والحمد لله فلا تأس على الدنيا فوالله أن علمناك إلاّ كنت صالحاًً مصلحاً فقال : أني لا آسي على شئ إلاّّ على ثلاث وددت إني لم افعلهن وددت أني لم إكشف بيت فاطمة وتركته وأن أغلق عليّ الحرب ، وددت أني يوم السقيفة كنت قذفت الأمر في عنق أبي عبيدة أو عمر فكان أميراً وكنت وزيراًًً ، وددت أني كنت حيث وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة أقمت بذى القصة فإن ظفر المسلمون ظفروا وإلاّ كنت بصدد اللقاء أو مدداً ، وثلاث تركتها وددت إني كنت فعلتها فوددت إني يوم أتيت بالأشعث أسيراً ضربت عنقه.
ابن عساكر
إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 30 ) – رقم الصفحة : ( 418 / 422 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– فأما الثلاث التي فعلتهن فوددت إني تركتهن أني يوم سقيفة بني ساعدة القيت هذا الأمر في عنق هذين الرجلين يعني عمر وأبا عبيدة فكان أحدهما أميراً وكنت وز
يراًًً ، وودت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة ، عن شئ مع أنهم أغلقوه عليّ الحرب ، ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وأني كنت قتلته سريحاً أو خليته نجيحاً ، وأما الثلاث التي تركتهن ووددت أني كنت فعلتهن وددت أني يوم وجهت خالد بن الوليد إلى ….
– فقال أبوبكر : أجل لا آسي على شئ من الدنيا إلاّ على ثلاث فعلتهن وددت أني لو تركتهن ، وثلاث تركتهن وددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت لو إني سألت عنهن رسول الله (ص) ، فأما التي وددت إني تركتهن فوددت أني لم أكشف بيت فاطمة ، عن شئ ، ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وقتلته سريحاً أو خليته نجيحاً ، ووددت لو إني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قدمت الأمر في عنق أحد الرجلين يريد عمراً وأبا عبيدة فكان أحدهما أميراً وكنت وزيراًًً.
– قال : أما إني لا آسي من الدنيا إلاّ على ثلاث فعلتها وددت أني كنت تركتها وثلاث ، وددت أني كنت سألت عنهن رسول الله (ص) وأما الثلاث التي فعلتها فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وأني أغلق على المحارب ، وددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت فرغت الأمر في عنق أحد الرجلين عمر بن الخطاب أو أبي عبيدة بن الجراح فكان أميراً وكنت وزيراًًً ، ووددت أني حيث إرتدت العرب أقمت بذي القصة.
– أجل لا آسي على شئ من الدنيا إلاّ على ثلاث فعلتهن وددت أني لو تركتهن ، وثلاث تركتهن وددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت لو إني سألت عنهن رسول الله (ص) فأما التي وددت إني تركتهن ، فوددت أني لم أكشف بيت فاطمة ، عن شئ ، ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وقتلته سريحاً أو خليته نجيحاً ، ووددت لو إني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قدمت الأمر في عنق أحد الرجلين يريد عمراً وأبا عبيدة فكان أحدهما أميراً وكنت وزيراًًً.
– أما إني لا آسي على شئ إلاّّ على ثلاث فعلتهن وددت لم أفعلهن وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن فأما الثلاث اللاتي وددت أني لم أفعلهن ، فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته وإن أغلق عليّ الحرب ، ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين أبي عبيدة وعمر فكان أمير المؤمنين وكنت وزيراًًً ، ووددت أني حيث كنت وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة.
الذهبي
الذهبي – تاريخ الإسلام – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 118 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– ثم قال : أما إني لا آسي على شيء إلاّ على ثلاث فعلتهن ، وثلاث لم أفعلهن ، وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن : وددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وأن أغلق علي الحرب ، وددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق عمر أو أبي عبيدة ، وددت أني كنت وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة وأقمت بذي القصة ، فإن ظفر المسلمون وإلاّ كنت لهم.
الذهبي – ميزان الإعتدال – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 109 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– فقال : إني لا آسي على شئ إلاّّ على ثلاث وددت إني لم أفعلهن : وددت إني لم أكشف بيت فاطمة وتركته ، وأن أغلق عليّ الحرب وددت إني يوم السقيفة كنت قذفت الأمر في عنق أبي عبيدة أو عمر ، فكان أميراً وكنت وزيراًًً.
اليعقوبي
اليعقوبي – تاريخ اليعقوبي – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 137 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– .… فقال عبد الرحمن : والله ما أعلم صاحبك إلاّ صالحاًً مصلحاً ، فلا تأس على الدنيا ! قال : ما آسي إلاّ على ثلاث خصال صنعتها ليتني لم أكن صنعتها ، وثلاث لم أصنعها ليتني كنت صنعتها ، وثلاث ليتني كنت سألت رسول الله عنها ، فأما الثلاث التي صنعتها ، فليت أني لم أكن تقلدت هذا الأمر ، وقدمت عمر بين يدي ، فكنت وزيراًًً خيراًًً مني أميراً ، وليتني لم أفتش بيت فاطمة بنت رسول الله وأدخله الرجال ، ولو كان أغلق على حرب.
السيد حامد النقوي
السيد حامد النقوي – خلاصة عبقات الأنوار – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 322 / 324 )
le=”font-family: Tahoma; font-size: small;”>
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– أجل ! إني لا آسي على شئ من الدنيا إلاّ على ثلث فعلتهن وددت إني تركتهن ، وثلث تركتهن وددت أني فعلتهن ، وثلث وددت أني سألت عنهن رسول الله (ص) ، فأما الثلث اللاتي وددت إني تركتهن فوددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شئ وإن كانوا قد علقوا عليّ الحرب ، ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وأني كنت قتلته سريحاً ، أو خليته نجيحاً ، ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين.
– لا آسي على شئ من الدنيا إلاّ على ثلاث فعلتهن ووددت إني تركتهن ، وثلاث تركتهن ووددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن ، فأما الثلاث التي فعلتهن ووددت إني تركتهن : فوددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شئ وإن كانوا أغلقوه عليّ الحرب ! ووددت أني لم أكن حرقت النحام ( الفجاءة. ظ ) السلمي وأني قتلته شديخاً أو خليته نجيحاً ! ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة قدمت ( قلدت. ظ ) الأمر في عنق أحد.
مقاتل بن عطية
مقاتل بن عطية – مؤتمر علماء بغداد – رقم الصفحة : ( 123 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– أجل إني لا آسي على شئ من الدنيا ، إلاّ على ثلاث فعلتهن ووددت إني تركتهن ، وثلاث تركتهن وددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت عنهن (ص) فأما الثلاث اللاتي وددت إني تركتهن ، فوددت أني لم أكشف بيت فاطمة ، عن شئ وإن كانوا قد غلقوه علي الحرب ، الخ ، ( تاريخ الطبري : 4 / 52 الطبعة الأولى ، الإمامة والسياسة : 1 / 34 طبعة مؤسسة الحلبي بمصر ).
الشيخ محمد فاضل المسعودي
الشيخ محمد فاضل المسعودي – الأسرار الفاطمية – رقم الصفحة : ( 118 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد g=”en-us”>]
– ولقد ورد عن عبد الرحمن بن عوف ، عن أبيه ، قال : دخلت على أبي بكر أعوده في إحتضاره فإستوى جالساًًً .... فقال : إني لا آسي علي شئ إلاّّ على ثلاث وددت أني لم أفعلهن : وددت أني لم أكشف بيت فاطمة وتركته ، وأن أغلق عليّ الحرب ، وددت أني يوم السقيفة كنت قذفت الأمر في عنق أبي عبيدة أو عمر ، فكان أميراً وكنت وزيراًًً .…
احمد حسين يعقوب
أحمد حسين يعقوب – الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية – رقم الصفحة : ( 409 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
7 – ندم المجتهد وندم أبوبكر على فعله في مرض موته ، وقال : ثلاث فعلتهن وددت إني تركتهن وددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شئ ، وإن كانوا قد غلقوه عليّ الحرب ، وودت أني لم أحرق الفجاءة السلمي وأني كنت قتلته تسريحاً أو خليته نجيحاً ، وودت أني يوم السقيفة كنت قد قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين عمر وأبي عبيدة.
سعيد ايوب
سعيد أيوب – معالم الفتن – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 442 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– ثم يقول في الأحداث مبرراً لإقتحام أبي بكر لبيت فاطمة بعد أحداث السقيفة : غاية ما يقال : إنه كبس البيت لينظر هل فيه شئ من مال الله الذي يقسمه لكي يعطيه لمستحقه ، ثم رأى أنه لو تركه لهم لجاز فإنه يجوز أن يعطيهم من مال الفئ.
الطبري
الطبري – تاريخ الطبري – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 619 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– قال أبوبكر (ر) : أجل إني لا آسي على شئ من الدنيا إلاّ على ثلاث فعلتهن وددت إني تركتهن ، وثلاث تركتهن وددت إني فعلتهن ، وثلاث وددت إني سألت عنهن رسول الله (ص) ، فأما الثلاث اللاتى وددت إني تركتهن ، فوددت إني لم أكشف بيت فاطمة ، عن شئ وإن كانوا قد غلقوه عليّ الحرب ، ووددت إني لم أكن حرقت الفجاءة السلمى وأنى كنت قتلته سريحاً أو خليته نجيحاً ، ووددت إني يوم سقيفة بنى ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين عمر وأبا عبيدة فكان أحدهما أميراً وكنت وزيراًًً.
الطبري – تاريخ الطبري – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 430 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– عن عمر بن عبد الرحمن بن عوف ، عن أبيه ، قال أبوبكر …. أجل أني لا آسي على شيء …. إلاّ على ثلاث فعلتهن وودت إني تركتهن .… فوددت أني لم إكشف بيت فاطمة ، عن شيء وأن كانوا قد أغلقوه عليّ الحرب ، وودت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي وأني كنت قتلته مسرعاً .… وودت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين ، يريد عمر وأبا عبيدة .…
كتاب الكامل
المبرد – الكامل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 11 ) تحقيقالدكتور محمد أحمد الدّالي، مؤسسة الرسالة، بيروت
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– عن عبد الرحمن بن عوف عند ما زار أبابكر في مرضه الذي مات فيه ، وقال : دخلت على أبي بكر أعوده في مرضه الذي مات فيه فسلمت وسألته : كيف به؟ فإستوى جالساًًً ، إلى أن قال : قال أبوبكر : أما إني لا آسي إلاّ على ثلاث فعلتهن ووددت أني لم أفعلهن ، وثلاث لم أفعلهن ووددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت رسول اللّه عنهم ، فأم