عمر ينهي حياته بشرب النبيذ

 

عدد الروايات:(7 ) روايات

 

صحيح البخاري – كتاب فضائل الصحابة – باب قصة البيعة والإتفاق على عثمان وفيه مقتل عمر

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

3497 – حدثنا : ‏ ‏موسى بن إسماعيل ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبو عوانة ‏ ‏، عن ‏ ‏حصين ‏ ‏، عن ‏ ‏عمرو بن ميمون ‏ ‏قال : رأيت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏(ر) .فإنطلقنا معه وكان الناس لم تصبهم مصيبة قبل يومئذ فقائل يقول : لا بأس وقائل يقول : أخاف عليه فأتي بنبيذ فشربه فخرج من جوفه ….

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=3508

 


 

سنن البيهقي – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 113 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

4889 – أخبرنا : بحديث أبي إسحاق أبو الحسن علي بن أحمد بن عبدان ، أنبأ : أحمد بن عبيد الصفار ، ثنا : علي بن الحسن الباقلاني ، ثنا : معاوية بن عمرو ، ثنا : زهير بن معاوية ، ثنا : أبو إسحاق ، عن عمرو بن ميمون الأودي قال : شهدت عمر بن الخطاب (ر) حين طعن قال : أتاه أبو لؤلؤة وهو لعله يسوي الصفوف فطعنه وطعن إثني عشر رجلاًًً ، قال : فأنا رأيت عمر (ر) باسطاًً يده وهو يقول أدركوا الكلب فقد قتلني فأتاه رجل من ورائه فأخذه ، قال : فحمل عمر إلى منزله فأتاه الطبيب فقال : أي الشراب أحب اليك ، فقال النبيذ قال : فدعى بالنبيذ فشرب منه فخرج من إحدى طعناته ، فقال : إنما هذا الصديد صديد الدم .

 


 

سنن البيهقي – السنن الكبرى – كتاب الوصايا

 

11863 – وأخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، أنا : أحمد بن محمد بن عبدوس ، ثنا : عثمان بن سعيد الدارمي ، ثنا : موسى بن إسماعيل ، ثنا : أبو عوانة ، عن حصين ، عن عمرو بن ميمون قال : رأيت عمر بن الخطاب (ر) قبل أن يصاب بأيام بالمدينة ، وذكر الحديث في طعنه ، قال : فإحتمل إلى بيته ، فإنطلقنا معه ، قال : فقائل يقول : لا بأس ، وقائل يقول : نخاف عليه ، فأتي بنبيذ فشربه فخرج من جرحه ، ثم أتي بلبن فشربه فخرج من جرحه ، فعرفوا أنه ميت ، فذكر الحديث في وصيته وفي أمر الشورى رواه البخاري في الصحيح ، عن موسى بن إسماعيل.

 


 

الطحاوي – شرح معاني الآثار – كتاب الأشربة – باب ما يحرم من النبيذ

 

4274 – حدثنا : أبوبكرة ، قال : ، ثنا : أبو داود ، قال : ، ثنا : زهير بن معاوية ، عن أبي إسحاق ، عن عمرو بن ميمون ، قال : شهدت عمر حين طعن ، فجاءه الطبيب فقال : أي الشراب أحب إليك قال النبيذ ، فأتي بنبيذ فشرب منه فخرج من إحدى طعنتيه.

 

– حدثنا : روح بن الفرج ، قال : ، ثنا : عمرو بن خالد ، قال : ، ثنا : زهير ، قال : ، ثنا : أبو إسحاق ، عن عمرو بن ميمون ، مثله ، وزاد قال عمر ، وكان يقول : إنا نشرب من هذا النبيذ شراباً يقطع لحوم الإبل في بطونها من أن يؤذينا ، قال : ، وشربت من نبيذه فكان أشد النبيذ.

 


 

إبن سعد – الطبقات الكبرى – طبقات البدريين من المهاجرين

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

3782 – قال : ، أخبرنا : معاوية بن عمرو الأزدي ، والحسن بن موسى ، الأشيب ، وأحمد بن عبد الله بن يونس ، قالوا : ، أخبرنا : زهير بن معاوية أبو خيثمة قال : ، أخبرنا : أبو إسحاق ، عن عمرو بن ميمون قال : شهدت عمر حين طعن ، قال : أتاه أبو لؤلؤة وهو يسوي الصفوف فطعنه وطعن إثني عشر معه هو ثالث عشر ، قال : فإنا رأيت عمر باسطاًً يده وهو يقول : أدركوا الكلب فقد قتلني ، قال : فماج الناس ، وأتاه رجل من ورائه فأخذه قال : فمات منهم سبعة أو ستة ، قال : فحمل عمر إلى منزله ، قال : فأتى الطبيب فقال : أي الشراب أحب إليك ؟ ، قال النبيذ ، قال : فدعى بنبيذ فشرب منه فخرج من إحدى طعناته ، فقالوا : إنما هذا الصديد صديد الدم .

 


 

السيوطي – تاريخ الخلفاء – مقتله ووصيته

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

– . و كادت الشمس أن تطلع ، فصلى عبد الرحمن بن عوف بالناس بأقصر سورتين ، و أتى عمر بنبيذ فشربه فخرج من جرحه فلم يتبين ، فسقوه لبناًً فخرج من جرحه ، فقالوا : لا بأس عليك .