المنبر > المذاهب الاربعة > ابو حنيفة
البخاري – التاريخ الصغير – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 93 )
– حدثنا نعيم بن حماد ، قال : حدثنا الفزاري قال : كنت عند سفيان فنعى النعمان فقال : الحمد لله كان ينقض الإسلام عروة ما ولد في الإسلام أشأم منه.
=========================================================================
إبن حزم – الإحكام في أصول الإحكام – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 789 )
– حدثنا محمد بن سعيد بن نبات ، ثنا عبد الله بن محمد القلعي ، ثنا أبو علي محمد بن أحمد الصواف ، عن بشر بن موسى ، إلاسدي ، ثنا عبد الله بن الزبير الحميدي قال : قال سفيان بن عيينة : ما زال أمر الناس معتدلاً حتى غير ذلك أبو حنيفة بالكوفة ، والبتي بالبصرة وربيعة بالمدينة.
===================================================================================
أبو نعيم الإصفهاني – حلية الأولياء – الجزء : ( 10 ) – رقم الصفحة : ( 103 )
– وقال الشافعي : نظرت في كتاب لأبي حنيفة فيه عشرون ومائة ، أو ثلاثون ومائة ورقة ، فوجدت فيه ثمانين ورقة في الوضوء والصلاة ، ووجدت فيه إما خلافاًً لكتاب الله ، أو لسنة رسول الله (ص) ، أو إختلاف قول ، أو تناقض ، أو خلاف قياس.
أحمد بن حنبل
أحمد بن حنبل – العلل – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 545 548 )
( 3594 ) – قال منصور : وسمعت مالك بن أنس وذكر أبا حنيفة فقال : كاد الدين.
======================================================================================================================================================
إبن حبان – كتاب المجروحين – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 61 / 73 )
أخبرنا : آدم بن موسى ، قال : حدثنا : محمد بن إسماعيل البخاري ، قال : حدثنا : نعيم إبن حماد ، قال : حدثنا : أبو إسحاق الفزاري ، قال : سمعت : سفيان الثوري – وجاء نعى أبو حنيفة – فقال : الحمد لله الذي أراح المسلمين منه لقد كان ينقض الإسلام عروة عروة.
==============================================================================================================
إبن عبدالبر – إلانتقاء في فضائل الأئمة الفقهاء – رقم الصفحة : ( 147 / 152 )
وقال نعيم عن الفزاري : كنت عند سفيان بن عيينة فجاء نعى أبى حنيفة فقال : لعنه الله كان يهدم الإسلام عروة عروة ، وما ولد في الإسلام مولود أشر منه هذا.
===============================================================================================
الخطيب البغدادي – تاريخ بغداد – الجزء : ( 13 ) – رقم الصفحة : ( 394 / 451 )
– ذكر ما قاله العلماء في ذم رأيه والتحذير عنه إلى ما يتصل بذلك من أخباره :
2 – أخبرنا : أبو نعيم الحافظ ، حدثنا : محمد بن أحمد بن الحسن الصواف ، حدثنا : بشر بن موسى ، حدثنا : الحميدي ، حدثنا : سفيان عن هشام بن عروة عن أبيه قال : لم يزل أمر بني إسرائيل معتدلاً حتى ظهر فيهم المولدون ، أبناء سبايا الأمم ، فقالوا فيهم بالرأي ، فضلوا وأضلوا ، قال سفيان : ولم يزل أمر الناس معتدلاً حتى غير ذلك أبو حنيفة بالكوفة ، و [عثمان] البتي بالبصرة ، وربيعة [بن أبي عبد الرحمن] بالمدينة ، فنظرنا فوجدناهم من أبناء سبايا الأمم.
وأخبرنا : إبن رزق ، أخبرنا : إبن سلم ، حدثنا : الأبار ، حدثنا : الحسن بن علي ، حدثنا : أبو توبة ، حدثنا : سلمة بن كلثوم – وكان من العابدين ولم يكن في أصحاب الأوزاعي أحيى منه – قال : قال الأوزاعي لما مات أبو حنيفة : الحمد لله ، إن كان لينقض الإسلام عروة عروة.
19 – أخبرنا : إبن الفضل ، أخبرنا : إبن درستويه ، حدثنا : يعقوب ، وأخبرنا : أبو سعيد بن حسنويه ، أخبرنا : عبد الله بن محمد بن عيسى الخشاب ، حدثنا : أحمد بن مهدي قالا : حدثنا : نعيم بن حماد ، حدثنا : إبراهيم بن محمد الفزاري قال : كنا – وفي حديث إبن مهدي كنت – عند سفيان الثوري إذ جاء نعي أبي حنيفة ، فقال : الحمد لله الذي أراح المسلمين منه ، لقد كان ينقض عرى الإسلام عروة عروة ، ما ولد في الإسلام مولود أشأم على أهل الإسلام منه.
أخبرنا : الحسن بن أبي بكر ، أخبرنا : حامد بن محمد الهروي ، حدثنا : محمد بن عبد الرحمن السامي ، حدثنا : سعيد بن يعقوب ، حدثنا : مؤمل بن إسماعيل ، حدثنا : عمر بن إسحاق قال : سمعت إبن عون يقول : ما ولد في الإسلام مولود أشأم من أبي حنيفة ، إن كان لينقض عرى الإسلام عروة عروة.