احمد بن حنبل

 

 

 

الذهبي – سير أعلام النبلاء – الطبقة الثانية عشرة – أحمد بن حنبل – نسبه ومولده – الجزء : ( 11 ) – رقم الصفحة : ( 227 )

م

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

– …. وقال عبد الله بن أحمد : سمعت أبي يقول : وددت أني نجوت من هذا الأمر كفافاً لا عليّ ولا لي.

 

الرابط:

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=60&ID=1897&idfrom=2012&idto=2027&bookid=60&startno=8

 


 

الذهبي – سير أعلام النبلاء – الطبقة الثالثة عشر – أبو ثور – الجزء : ( 12 ) – رقم الصفحة : ( 75 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

– …. وقد كان أحمد يكره تدوين المسائل ، ويحض على كتابة الأثر ، فقال عبد الرحمن بن خاقان : سألت أحمد بن حنبل عن أبي ثور ، فقال : لم يبلغني عنه إلا خير ، إلاّ أنه لا يعجبني الكلام الذي يصيرونه في كتبهم ، وقيل : سئل أحمد عن مسألة ، فقال للسائل : سل غيرنا ، سل الفقهاء سل أبا ثور.

 

الرابط:

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=2147&idto=2147&bk_no=60&ID=2009

 


 

الذهبي – سير أعلام النبلاء – الطبقة الثالثة عشر – الكرابيسي – الجزء : ( 12 ) – رقم الصفحة : ( 80 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

– قال حسين في القرآن : لفظي به مخلوق ، فبلغ قوله أحمد فأنكره ، وقال : هذه بدعة ، فأوضح حسين المسألة ، وقال : تلفظك بالقرآن يعني : غير الملفوظ ، وقال في أحمد : أي شئ نعمل بهذا الصبي ؟ إن قلنا : مخلوق : قال : بدعة ، وإن قلنا : غير مخلوق ، قال : بدعة . فغضب لأحمد أصحابه ، ونالوا من حسين.

 

الرابط:

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?id
from=2151&idto=2151&bk_no=60&ID=2013

 


 

الذهبي – تاريخ الإسلام – الجزء : ( 17 ) – رقم الصفحة : ( 64 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

– وقال غيره : إن رجلاًًً سأل أحمد بن حنبل عن مسألة ، فقال : سل غيرنا سل الفقهاء سل أبا ثور ، وقال النسائي هو أحد الفقهاء ، ثقة مأمون ، وقال إبن حبان : كان أحد أئمة الدنيا فقهاً وعلماً وورعاً وفضلاً وخيراً ، ممن صنف الكتب ، وفرع على السنن ، وذب عنها ، وقمع مخالفيها.

 


 

الذهبي – تاريخ الإسلام – الجزء : ( 18 ) – رقم الصفحة : ( 242 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

– قال الخطيب أبو بكر : حديث الكرابيسي يعز جداً ، وذلك أن أحمد بن حنبل كان يتكلم فيه بسبب مسألة اللفظ ، وكان هو أيضاً يتكلم في أحمد ، فتجنب الناس الأخذ عنه لهذا السبب ، ولما بلغ يحيى بن معين أنه يتكلم في أحمد قال : ما أحوجه إلى أن يضرب ، ثم لعنه.

 

– قال أبو الطيب الماوردي ، فيما رواه أبو بكر بن شاذان ، عن عبد الله بن إسماعيل بن برهان عنه ، قال : جاء رجل إلى الحسين الكرابيسي فقال : ما تقول في القرآن قال : كلام الله غير مخلوق ، قال الرجل : فما تقول في لفظي بالقرآن قال حسين : لفظك به مخلوق ، فمضى الرجل إلى أحمد بن حنبل فعرفه ذلك ، فأنكره وقال : هذه بدعة ، فرجع إلى حسين فعرفه إنكار أبي عبد الله ، فقال له حسين : تلفظك بالقرآن غير مخلوق ، فرجع إلى أحمد فعرفه رجوع حسين وأنه قال : تلفظك بالقرآن غير مخلوق ، فأنكر أحمد ذلك أيضاً وقال : هذا أيضاً بدعة ، فرجع إلى حسين فعرفه إنكار أبي عبد الله أيضاً ، فقال : إيش نعمل بهذا الصبي إن قلنا مخلوق ، قال : بدعة ، وإن قلنا : غير مخلوق ، قال : بدعة فبلغ ذلك أبا عبد الله ، فغضب له أصحابه ، فتكلموا في حسين الكرابيسي.

 


 

إبن حجر – تهذيب التهذيب – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 103 )

 

– وقال أبو بكر الأعين سألت عنه أحمد فقال : أعرفه بالسنة ومنذ خمسين سنة وهو عندي في مسلاخ الثوري ، وقال لرجل سأله عن مسألة : سل الفقهاء سل أبا ثور ، وقال النسائي : ثقة مأمون ، وقال عبد الله بن أحمد : إنصرفت من جنازة أبي ثور ، فقال لي أبي : أين كنت فقلت : صليت على أبي ثور ، فقال : رحمه الله إنه كان فقيهاًً.

 

 


 

إبن حجر – تهذيب التهذيب – الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 304 )

 

– وقال إبن أبي خيثمة : قيل لإبن معين : إن أحمد يقول : إن علي بن عاصم ليس بكذاب ، فقال : لا والله ، ما كان علي عنده قط ثقة ، ولا حدَّث عنه بشيء ، فكيف صار اليوم عنده ثقة؟.

 


 

الإمام الشافعي > – المناقب – رقم الصفحة : ( 389 )

 

– وقال الفخر الرازي : إنه ـ يعني الإمام أحمد ـ ما كان في علم المناظرة والمجادلة قوياًً ، وهو الذي قال : لولا الشافعي لبقيت أقفيتنا كالكرة في أيدي أصحاب الري.

 


 

إبن الجوزي – تلبيس إبليس – رقم الصفحة : ( 118 )

 

– وقال رجل لأحمد بن حنبل : إني حلفت ولا أدري كيف حلفت ، قال : ليتك إذ دريت كيف حلفت دريت أنا كيف أفتيك.

 


 

المزي – تهذيب الكمال – الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 82 )

 

– وقال أبو العباس البراثي : كنت عند أحمد بن حنبل ، فسأله رجل عن مسألة في الحلال والحرام ، فقال له أحمد : سل عافاك الله غيرنا . قال : إنما نريد جوابك يا أبا عبد الله ، فقال : سل عافاك الله غيرنا ، سل الفقهاء ، سل أبا ثور.

 


 

إبن صلاح – فتاوي ومسائل – الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 13 )

 

وعن أبي بكر الأثرم ، قال : سمعت أحمد بن حنبل يستفتى ، فيكثر أن يقول : لا أدري.

 


 

الخطيب البغدادي – تاريخ بغداد – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 64 )

 

– أخبرنا : عبد الله بن عدي الحافظ ، حدثنا أحمد بن محمد بن خالد البراثي ، قال : كنت عند أحمد بن حنبل فسأله رجل عن مسألة في الحلال والحرام ، فقال له أحمد : سل عافاك الله غيرنا ، قال : إنما نريد جوابك يا أبا عبد الله ، فقال : سل عافاك الله غيرنا ، سل الفقهاء ، سل أبا ثور.

 


 

الخطيب البغدادي – تاريخ بغداد – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 65 )

 

– وقال : هذا أيضاً بدعة فرجع الرجل إلى أبي علي حسين الكرابيسي ، فعرفه إنكار أبي عبد الله أحمد بن حنبل وقوله هذا أيضاً بدعة ، فقال حسين : أيش نعمل بهذا الصبي ؟ إن قلنا مخلوق قال بدعة ، وإن قلنا غير مخلوق قال بدعة ؟ فبلغ ذلك أبا عبد الله فغضب له أصحابه فتكلموا في حسين ، وكان ذلك سبب الكلام في حسين والغمز عليه بذلك.

 


 

الخطيب البغدادي – تاريخ بغداد – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 66 )

 

ولعل أحمد بن حنبل هو الذي سلم تقريباًً من أن توجه إليه السهام والطعون كما وجهت لغيره ، وذلك لأنه جعل جل عنايته في ج