( الصحابي وليد بن عقبة يشرب الخمر بعد إسلامه )
عدد الروايات : ( 23 ) رواية
صحيح البخاري – كتاب فضائل الصحابة – باب مناقب عثمان بن عفان أبي عمرو القرشي (ر)
م
3493 – حدثني : أحمد بن شبيب بن سعيد قال : ، حدثني : أبي ، عن يونس قال : إبن شهاب أخبرني : عروة أن عبيد الله بن عدي بن الخيار أخبره أن المسور بن مخرمة وعبد الرحمن بن الأسود بن عبد يغوث قالا : ما يمنعك أن تكلم عثمان لأخيه الوليد فقد أكثر الناس فيه فقصدت لعثمان حتى خرج إلى الصلاة قلت إن لي إليك حاجة وهي نصيحة لك قال : يا أيها المرء قال : معمر أراه قال : أعوذ باللهمنك فإنصرفت فرجعت إليهم إذ جاء رسول عثمان فأتيته فقال : ما نصيحتك فقلت : إن الله سبحانه بعث محمداًً (ص) بالحق وأنزل عليه الكتاب وكنت ممن إستجاب لله ولرسوله (ص) فهاجرت الهجرتين وصحبت رسول الله (ص) ورأيت هديه وقد أكثر الناس في شأن الوليد قال : أدركت رسول الله (ص) قلت : لا ولكن خلص إلي : من علمه ما يخلص إلى العذراء في سترها قال : أما بعد فإن الله بعث محمداًً (ص) بالحق فكنت ممن إستجاب لله ولرسوله وآمنت بما بعث به وهاجرت الهجرتين كما قلت ، وصحبت رسول الله (ص) وبايعته فوالله ما عصيته ولا غششته حتى توفاه الله عز وجل ، ثم أبوبكر مثله ثم عمر مثله ثم إستخلفت أفليس لي : من الحق مثل الذي لهم قلت : بلى ، قال : فما هذه الأحاديث التي تبلغني عنكم أما ما ذكرت من شأن الوليد فسنأخذ فيه بالحق إن شاء الله ، ثم دعا علياًًً فأمره أن يجلده فجلده ثمانين.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=3504
صحيح البخاري – كتاب مناقب الأنصار – باب هجرة الحبشة n>
م
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
3659 – حدثنا : عبد الله بن محمد الجعفي ، حدثنا : هشام ، أخبرنا : معمر ، عن الزهري ، حدثنا : عروة بن الزبير أن عبيد الله بن عدي بن الخيار أخبره أن المسور بن مخرمة وعبد الرحمن بن الأسود بن عبد يغوث قالا له : ما يمنعك أن تكلم خالك عثمان في أخيه الوليد بن عقبة وكان أكثر الناس فيما فعل به .... قال : فما هذه الأحاديث التي تبلغني عنكم فأما ما ذكرت من شأن الوليد بن عقبة فسنأخذ فيه إن شاء الله بالحق قال : فجلد الوليد أربعين جلدة وأمر علياًًً أن يجلده وكان هو يجلده وقال : يونس وإبن أخي الزهري ، عن الزهري أفليس لي عليكم من الحق مثل الذي كان لهم ، قال أبو عبد الله : بلاءً من ربكم ما إبتليتم به من شدة وفي موضع البلاء الإبتلاء والتمحيص من بلوته ومحصته ، أي إستخرجت ما عنده يبلو يختبر مبتليكم مختبركم ، وأما قوله بلاءً عظيم النعم وهي من أبليته وتلك من إبتليته.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=3668
صحيح مسلم – كتاب الحدود – باب حد الخمر
1707 – وحدثنا : أبوبكر بن أبي شيبة وزهير بن حرب وعلي بن حجر قالوا : ، حدثنا : إسماعيل وهو إبن علية ، عن إبن أبي عروبة ، عن عبد الله الداناج ح ، وحدثنا : إسحق بن إبراهيم الحنظلي واللفظ له ، أخبرنا : يحيى بن حماد ، حدثنا : عبد العزيز بن المختار ، حدثنا : عبد الله بن فيروز مولى إبن عامر الداناج ، حدثنا : حضين بن المنذر أبو ساسان قال : شهدت عثمان بن عفان وأتي بالوليد قد صلى الصبح ركعتين ثم قال : أزيدكم فشهد عليه رجلان أحدهما حمران أنه شرب الخمر وشهد آخر أنه رآه يتقيأ فقال : عثمان إنه لم يتقيأ حتى شربها فقال : يا علي قم فإجلده فقال علي قم يا حسن فإجلده ، فقال : الحسن ول حارها من تولى قارها فكأنه وجد عليه فقال : يا عبد الله بن جعفر قم فإجلده فجلده وعلي يعد حتى بلغ أربعين ، فقال : إمسك ثم قال : جلد النبي (ص) أربعين وجلد أبوبكر أربعين وعمر ثمانين وكل سنة وهذا أحب إلي زاد علي بن حجر في روايته ، قال : إسماعيل وقد سمعت حديث الداناج منه فلم إحفظه.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=25&PID=3292
*****
النووي – صحيح مسلم بشرح النووي – كتاب الحدود – با
ب حد الخمر – رقم الصفحة : ( 360 )
– .… ودليل مالك هنا قوي لأن الصحابة إتفقوا على جلد الوليد بن عقبة المذكور في هذا الحديث وقد يجيب أصحابنا عن هذا بأن عثمان (ر) علم شرب الوليد فقضى بعلمه في الحدود ، وهذا تأويل ضعيف وظاهر كلام عثمان يرد على هذا التأويل ، والله أعلم.
– قوله : أن عثمان (ر) قال : يا علي قم فإجلده فقال علي قم يا حسن فإجلده فقال : حسن ول حارها من تولى قارها فكأنه وجد عليه ، فقال : يا عبد الله بن جعفر قم فإجلده فجلده وعلي يعد حتى بلغ أربعين فقال : إمسك ، معنى هذا الحديث أنه لما ثبت الحد على الوليد بن عقبة قال عثمان (ر) وهو الإمام لعلي على سبيل التكرم له ، وتفويض الأمر إليه في استيفاء الحد قم فإجلده أي أقم عليه الحد بأن تأمر من ترى بذلك فقبل علي (ر) ذلك فقال للحسن قم فإجلده فإمتنع الحسن فقال : لإبن جعفر فقبل فجلده وكان علي : ماذوناً له في التفويض إلى من رأى كما ذكرناه.
– .… وأعلم أنه وقع هنا في مسلم ما ظاهره أن علياًًً جلد الوليد بن عقبة أربعين ووقع في صحيح البخاري من رواية عبد الله بن عدي بن الخيار أن علياًًً جلد ثمانين وهي قضية واحدة قال القاضي عياض المعروف من مذهب علي (ر)الجلد في الخمر ثمانين.
– ومنه قوله في قليل الخمر وكثيرها ثمانون جلدة وروى عنه أنه جلد المعروف بالنجاشي ثمانين قال : والمشهور أن علياًًً (ر) هو الذي أشار على عمر بإقامة الحد ثمانين كما سبق ، عن رواية الموطأ وغيره قال : وهذا كله يرجح رواية من روى : أنه جلد الوليد ثمانين.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&TOCID=786&BookID=34&PID=5231
مسند أحمد – مسند العشرة المبشرين بالجنة – مسند الخلفاء الراشدين – ومن مسند علي بن أبي طالب (ر)
1188 – حدثنا : محمد بن جعفر ، حدثنا : سعيد ، عن عبد الله الداناج ، عن حضين قال : شهد على الوليد بن عقبة عند عثمان أنه شرب الخمر فكلم علي عثمان فيه ، فقال : دونك إبن عمك فإجلده فقال : قم يا حسن ، فقال : ما لك ولهذا ول هذا غيرك فقال : بل عجزت ووهنت وضعفت قم يا عبد الله بن جعفر فجلده وعد علي (ر) فلما كمل أربعين ، قال : حسبك أو إمسك جلد رسول الله (ص) أربعين وأبوبكر أربعين وكملها عمر ثمانين وكل سنة.
الرابط:
"2" style="color: rgb(0, 0, 0); ">http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=1123
مسند أحمد – مسند العشرة المبشرين بالجنة – مسند الخلفاء الراشدين – ومن مسند علي بن أبي طالب (ر)
1234 – حدثنا : يزيد بن هارون ، أنبئنا : سعيد بن أبي عروبة ، عن عبد الله الداناج ، عن حضين بن المنذر بن الحارث بن وعلة : أن الوليد بن عقبة صلى بالناس الصبح أربعاًً ثم إلتفت إليهم ، فقال : أزيدكم فرفع ذلك إلى عثمان فأمر به أن يجلد فقال : علي للحسن بن علي قم يا حسن فإجلده ، قال : وفيم أنت وذاك فقال : علي بل عجزت ووهنت قم يا عبد الله بن جعفر فإجلده فقام عبد الله بن جعفر فجلده وعلي يعد فلما بلغ أربعين قال له إمسك ، ثم قال : ضرب رسول الله (ص) في الخمر أربعين وضرب أبوبكر أربعين وعمر صدراًً من خلافته ثم أتمها عمر ثمانين وكل سنة.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=1167
سنن أبي داود – كتاب الجهاد – باب قتل الأسير ولا يعرض عليه الإسلام
2683 – حدثنا : عثمان بن أبي شيبة قال : ، حدثنا : أحمد بن المفضل قال : ، حدثنا : إسباط بن نصر قال : زعم السدي ، عن مصعب بن سعد ، عن سعد قال : لما كان يوم فتح مكة أمن رسول الله (ص) الناس إلاّ أربعة نفر وإمرأتين وسماهم وإبن أبي سرح فذكر الحديث ، قال : وأما إبن أبي سرح فإنه إختبأ عند عثمان بن عفان فلما دعا رسول الله (ص) الناس إلى البيعة جاء به حتى أوقفه على رسول الله (ص) فقال : يا نبي الله بايع عبد الله فرفع رأسه فنظر إليه ثلاثاًً كل ذلك يأبى فبايعه بعد ثلاث ثم أقبل على أصحابه فقال : أما كان فيكم رجل رشيد يقوم إلى هذا حيث رآني كففت يدي ، عن بيعته فيقتله ، فقالوا : ما ندري يا رسول الله ما في نفسك إلاّ أومأت إلينا بعينك قال : إنه لا ينبغي لنبي أن تكون له خائنة الأعين ، قال أبو داود كان عبد الله أخا عثمان من الرضاعة وكان الوليد بن عقبة أخا عثمان لأمه وضربه عثمان الحد إذ شرب الخمر.
t>
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=28&PID=2309
مستدرك الحاكم – كتاب الحدود – النهي عن التجسس – رقم الحديث : ( 8197 )
8248 – حدثنا : علي بن محمد بن عقبة الشيباني بالكوفة ، ثنا : محمد بن علي بن عفان العامري ، ثنا : إسباط بن محمد القرشي ، ثنا : الأعمش ، عن زيد بن وهب قال : أتى رجل عبد الله بن مسعود (ر) : هل لك في الوليد بن عقبة ولحيته تقطر خمراًً ؟ ، فقال : أن رسول الله (ص) نهانا عن التجسس إن يظهر لنا نأخذه ، هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه.
الرابط:
البيهقي – السنن الكبرى – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 318 )
16062 – حدثنا : أبوبكر محمد بن الحسن بن فورك ، أنبأ : عبد الله بن جعفر بن أحمد بن فارس ، ثنا : يونس بن حبيب ، ثنا : أبو داود ، ثنا : عبد العزيز بن المختار ، عن عبد الله بن فيروز ، عن حضين أبى ساسان الرقاشي قال : حضرت عثمان بن عفان (ر) وأتى الوليد بن عقبة قد شرب الخمر وشهد عليه حمران بن أبان ورجل آخر ، فقال عثمان لعلي (ر) أقم عليه الحد فأمر علي (ر) عبد الله بن جعفر ذي الجناحين (ر) : أن يجلده فأخذ في جلده وعلي (ر) يعد حتى جلد أربعين ، ثم قال له إمسك جلد رسول الله (ص) أربعين وأبوبكر (ر) وجلد عمر (ر) ثمانين وكل سنة وهذا أحب إلى ، أخرجه مسلم في الصحيح من حديث عبد العزيز بن المختار.
البيهقي – السنن الكبرى – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 318 )
16063 – أخبرنا : أبو محمد عبد الله بن يوسف الإصبهاني ، أنبأ : أبو سعيد إبن الأعرابي ، ثنا : الحسن بن محمد الزعفراني ، ثنا : عبد الوهاب بن عطاء ، عن سعيد ، عن عبد الله الداناج ، عن حضين أبى ساسان قال : ركب نفر منهم فأتوا عثمان بن عفان (ر) فأخبروه بما صنع الوليد فقال عثمان لعلي بن أبي طالب (ر) : دونك إبن عمك فإجلده فقال علي للحسن (ر) : قم فإجلده ، فقال الحسن (ر) : فيما أنت وهذا ول هذا غيرك ، فقال : بل عجزت ووهنت وضعفت يا عبد الله بن جعفر قم فإجلده فجعل يجلده وعلي (ر) يعد حتى بلغ أربعين ، فقال : إمسك جلد رسول الله (ص) أربعين وجلد أبوبكر أربعين وجلد عمر ثمانين وكل سنة.
البيهقي – السنن الكبرى – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 318 )
16063 – وأخبرنا : أبو محمد ، أنبأ : أبو سعيد ، ثنا : الزعفراني ، ثنا : يزيد بن هارون ، أنبأ : سعيد ، عن عبد الله الداناج ، عن حضين بن المنذر بن الحارث بن وعلة : أن الوليد بن عقبة صلى بالناس الصبح أربعاًً ثم إلتفت إليهم ، فقال : أزيدكم فرفع ذلك إلى عثمان (ر) – فذكر نحوه غير أن في حديث يزيد ضرب رسول الله (ص) أربعين وأبوبكر وعمر (ر) صدراًً من خلافته أربعين ، ثم أتمها عمر ثمانين وكل سنة – أخرجه مسلم في الصحيح من حديث إبن علية ، عن سعيد بن أبي عروبة مختصراًً.
عبدالرزاق الصنعاني – المصنف – الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 198 )
9093 – عبد الرزاق ، عن إبن عيينة ، عن الأعمش ، عن إبراهيم ، عن علقمة قال : أصاب أمير الجيش وهو الوليد بن عقبة شراباً فسكر ، فقال الناس لأبي مسعود وحذيفة بن اليمان : أقيما عليه الحد ، فقالا : لا نفعل ، نحن بإزاء العدو ، ونكره أن يعلموا ، فيكون جرأة منهم علينا وضعفا بنا.
عبدالرزاق الصنعاني – المصنف – الجزء : ( 10 ) – رقم الصفحة : ( 232 )
18945 – أخبرنا : عبد الرزاق ، عن إبن عيينة ، عن الأعمش ، عن زيد بن وهب قال : قيل لإبن مسعود : هلك الوليد بن عقبة ، تقطر لحيته خمراً ، قال : قد نهينا عن التجسس ، فإن يظهر لنا نقم عليه.
الطبراني – المعجم الكبير – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 209 )
3081 – حدثنا : إسحاق بن إبراهيم الدبري ، عن عبد الرزاق ، عن بن التيمي ، حدثني : سليمان بن المغيرة ، عن حميد بن هلال ، عن عبد الله بن الصامت قال : صلى الحكم بن عمرو الغفاري بالناس في سفر وبين يديه سترة فمرت حمير بين يدي أصحابه فأعاد بهم الصلاة ، فقالوا : أراد أن يصنع كما صنع الوليد بن عقبة إذ صلى بأصحابه الغداة أربعاًً ثم قال : أزيدكم فلحقت بالحكم فذكرت ذلك له فوقف حتى تلاحقالقوم فقال : إني أعدت بكم الصلاة من أجل الحمير التي مرت بين أيديكم فضربتموني مثلاًً لإبن أبي معيط وإني أسأل الله أن يحسن سيرتكم ويحسن وعراقاً وأن ينصركم على عدوكم وأن يفرق بيني وبينكم فمضوا فلم يروا في وجههم ذلك إلاّ ما يسرون به فلما إن فرغوا مات ما أسند الحكم بن عمرو.
الطبراني – المعجم الكبير – الجزء : ( 9 ) – رقم الصفحة : ( 350 )
9626 – حدثنا : إسحاق بن إبراهيم ، عن عبد الرزاق ، عن بن عيينة ، عن الأعمش ، عن زيد بن وهب قال : قيل لإبن مسعود هل لك في الوليد بن عقبة تقطر لحيته خمراً ، قال : قد نهينا عن التجسس فإن يظهر لنا يعني نقيم عليه.
المتقي الهندي – كنز العمال – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 692 )
8482 – إبن مسعود (ر) ، عن زيد بن وهب قال : قيل لإبن مسعود : هل لك في الوليد بن عقبة ؟ تقطر لحيته خمراً ، قال : قد نهينا عن التجسس ، فإن يظهر لنا شئ نقم عليه.
إبن الأثير – الكامل في التاريخ – الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 284 )
– فأعاد الوليد وعبد الله بن سعد مقالتهما وقالا : إمنعهم الماء إلى الليل فإنهم إن لم يقدروا عليه رجعوا وكان رجوعهم هزيمة إمنعهم الماء منعهم الله [ إياه ] يوم القيامة ، قال صعصعة : إنما يمنعه الله الفجرة وشربة الخمر لعنك الله ولعن هذا الفاسق يعني الوليد بن عقبة فشتموه وتهددوه.
إبن حجر – الإصابة – الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 481 )
م
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– قال مصعب الزبيري : وكان من رجال قريش وسراتهم وقصة صلاته بالناس الصبح أربعاًً وهو سكران مشهورة مخرجة ، وقصة عزله بعد أن ثبت عليه شرب الخمر مشهورة أيضاًً مخرجة في الصحيحين ، وعزله عثمان بعد جلده ، عن الكوفة.
النووي – المجموع – الجزء : ( 19 ) – رقم الصفحة : ( 340 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– وروى عبد الرزاق ، عن علقمة قال : أصاب أمير الجيش وهو الوليد بن عقبة شراباً فسكر ، فقال الناس لإبن مسعود وحذيفة إبن اليمان : أقيما عليه الحد ، فقالا : لا نفعل ، نحن بإزاء العدو ونكره أن يعلموا فيكون جرأة منهم علينا وضعفا بنا ، وفى المعالم قال : الأوزاعي لا يقطع أمير العسكر حتى يقفل من الدرب فإذا قفل قطع.
عبدالله بن قدامة – المغني – الجزء : ( 10 ) – رقم الصفحة : ( 538 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
– وعن أبي الدرداء مثل ذلك وعن علقمة قال : كنا في جيش في أرض الروم معنا حذيفة بن اليمان وعلينا الوليد بن عقبة فشرب الخمر ، فأردنا أن نجده فقال حذيفة : أتحدون أميركم وقد دنوتم من عدوكم فيطمعوا فيكم.