عدد الروايات : ( 5 )ا
مسند أحمد – مسند العشرة المبشرين بالجنة – حديث أبي عبيدة بن الجراح وإسمه عامر بن عبد الله (ر)
1700 – حدثنا : محمد بن أبي عدي ، عن داود ، عن عامر قال : بعث رسول الله (ص) جيش ذات السلاسل فإستعمل أبا عبيدة على المهاجرين ، وإستعمل عمرو بن العاص على الأعراب ، فقال لهما : تطاوعا قال : وكانوا يؤمرون أن يغيروا على بكر فإنطلق عمرو فأغار على قضاعة لأن بكراً أخواله فإنطلق المغيرة بن شعبة إلى أبي عبيدة فقال : أن رسول الله (ص) أستعملك علينا وإن إبن فلان قد إرتبع أمر القوم وليس لك معه أمر ، فقال أبو عبيدة : أن رسول الله (ص) أمرنا أن نتطاوع فأنا أطيع رسول الله (ص) وإن عصاه عمرو.
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=30&PID=1606
الهيثمي – مجمع الزوائد – كتاب المغازي والسير – باب سرية بكر بن وائل – الجزء : ( 6 ) – الصفحة : ( 206 )
10350 – عن عامر – يعني الشعبي – : بعث رسول الله (ص) جيش ذات السلاسل فإستعمل أبا عبيدة على المهاجرين وإستعمل عمرو بن العاص على الأعراب ، فقال لهما : تطاوعا ، قال : وكانوا يؤمرون أن يغيروا على بكر فإنطلق عمرو فأغار على قضاعة لأن بكراًً أخواله فإنطلق المغيرة بن شعبة إلى أبي عبيدة ، فقال : أن رسول الله (ص) أستعملك علينا وأن إبن فلان قد إرتبع أمر القوم وليس لك معه أمر ، فقال أبو عبيدة : أن رسول الله (ص) أمرنا أن نتطاوع فأنا أطيع رسول الله (ص) وإن عصاه عمرو ، رواه أحمد وهو مرسل ورجاله رجال الصحيح.
الرابط :
http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=87&ID=10390
إبن عساكر – تاريخ مدينة دمشق – الجزء : ( 2 ) – الصفحة : ( 26 )
– وأخبرنا : أبو علي الحسن بن المظفر بن الحسن بن السبط ، أنا : أبو محمد الجوهري قالا : ، أنا : أبوبكر القطيعي ، نا : عبد الله بن أحمد بن حنبل ، حدثني : أبي ، نا : محمد بن أبي عدي ، عن داود ، عن عامر قال : بعث رسول الله (ص) جيش ذات السلاسل فإستعمل أبا عبيدة على المهاجرين وإستعمل عمرو بن العاص على الأعراب ، فقال لهما تطاوعا ، قال : فكانوا يؤمرون أن يغيروا على بكر فإنطلق عمرو فأغار على قضاعة لأن بكراً أخواله ، قال : فإنطلق المغيرة بن شعبة إلى أبي عبيدة فقال : أن رسول الله (ص) أستعملك علينا وأن إبن فلان قد إرتبع أمر القوم وليس لك معه أمر ، فقال أبو عبيدة أن رسول الله (ص) أمرنا أن نتطاوع فأنا أطيع رسول الله (ص) وإن عصاه عمرو.
إبن سيد الناس – عيون الأثر – الجزء : ( 2 ) – الصفحة : ( 172 )
– أخبرنا : عبدالرحيم بن يوسف المزى بقراءة والدى عليه رحمهما الله ، قال : ، أنا : أبو على حنبل بن عبدالله بن الفرج الرصافي ، قال : أنا : الرئيس أبو القاسم هبة الله بن محمد بن عبد الواحد بن الحصين الشيباني ، قال : ، أنا : أبو على الحسن بن علي بن المذهب قال : ، ثنا : أبوبكر أحمد بن جعفر بن حمدان القطيعى ، قال : ، أنا : عبدالله بن أحمد بن حنبل حدثني أبي ، حدثنا : محمد بن أبى عدى ، عن داود ، عن عامر قال : بعث رسول الله (ص) جيش ذات السلاسل فإستعمل أبا عبيدة على المهاجرين وإستعمل عمرو بن العاص على الأعراب ، وقال لهما تطاوعا ، قال : فكان يؤمرون أنا يغيروا على بكر فإنطلق عمرو وأغار على قضاعة لأن بكراً أخواله ، قال : فإنطلق المغيرة بن شعبة إلى أبى عبيدة فقال : أن رسول الله (ص) قد أستعملك علينا وإن إبن فلان قد إتبع أمر القوم فليس لك معه أمر ، فقال أبو عبيدة أن رسول الله (ص) أمرنا أن نتطاوع فأنا أطيع رسول الله (ص) وإن عصاه عمرو.
الصالحي الشامي – سبل الهدى والرشاد – الجزء : ( 6 ) – الصفحة : ( 168 )
– وروى الإمام أحمد ، عن الشعبي مرسلاًً قال : إنطلق المغيرة بن شعبة إلى أبي عبيدة فقال : أن رسول الله (ص) قد أستعملك علينا وأن إبن فلان قد إتبع أ مير القوم فليس لك معه أمر ، فقال أبو عبيدة : أن رسول الله (ص) أمرنا أن نتطاوع فأنا أطيع رسول الله (ص) وأن عصاه عمرو ، إنتهى.