رزية الخميس من مصادر اخرى

عدد الروايات   9

إبن حجر – فتح الباري – الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 102 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

– وقال النووي ‏:‏ إتفق قول العلماء على أن قول عمر : حسبنا كتاب الله ‏‏من قوة فقهه ودقيق نظره ، لأنه خشي أن يكتب أموراً ربما عجزوا عنها فإستحقوا العقوبة لكونها منصوصة ، وأراد أن لا ينسد باب الإجتهاد على العلماء‏.

 

الرابط:

http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=393&SW=منصوصة#SR1

 


 

إبن حبان – صحيح إبن حبان – الجزء : ( 14 ) – رقم الصفحة : ( 562 )

 

6717 – أخبرنا : إبن قتيبة ، حدثنا : إبن أبي السري ، حدثنا : عبد الرزاق ، أخبرنا : معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن إبن عباس ، قال : لما حضر النبي (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، فقال (ص) : أكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده أبدا ، قال عمر : أن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، قال : فإختلف أهل البيت ، وإختصموا لما أكثروا اللغط والأحاديث عند رسول الله (ص) ، قال رسول الله (ص) : قوموا ، فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=441065

 


 

مسند الحميدي – في الحج – إيتوني إكتب..

 

511 – حدثنا : الحميدي ، قال : ، ثنا : سفيان قال : ، ثنا : سليمان بن أبي مسلم الأحول وكان ثقة قال : سمعت سعيد بن جبير يقول : سمعت إبن عباس يقول يوم الخميس وما يوم الخميس ؟ ثم بكى حتى بل دمعه الحصى فقيل له : يا إبن عباس وما يوم الخميس ؟ ، قال : إشتد برسول الله (ص) وجعه يوم الخميس فقال : ايتوني أكتب لكم كتاباً لن تضلوا بعده أبدا ، فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع ، فقال : ما شأنه ؟ أهجر ؟ إستفهموه فردوا عليه ، فقال : دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه قال : وأوصاهم بثلاث فقال : أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم ، قال سفيان : قال سليمان لا أدري إذكر سعيد الثالثة فنسيتها أو سكت عنها.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=48129

 


 

أبي بكر الخلال – السنة – جامع أمر الخلافة

 

337 – أخبرنا : محمد بن إسماعيل ، قال : ، أنبأ : وكيع ، عن مالك بن مغول ، عن طلحة بن مصرف ، عن سعيد بن جبير ، عن إبن عباس ، قال يوم الخميس ، وما يوم الخميس ؟ ثم نظر إلى دموع عينيه تحدر على خده ، كأنها نظام اللؤلؤ ، قال : قال رسول الله (ص) : إئتوني باللوح والدواة ، أو الكتف والدواة أكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده أبدا ، فقالوا : رسول الله (ص) يهجر.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=352017

 


 

الطبراني – المعجم الكبير – من إسمه عبدالله

 

12097 – حدثنا : عمر بن حفص السدوسي ، ثنا : عاصم بن علي ، ثنا : قيس بن الربيع ، عن إلأعمش ، عن عبد الله بن عبيد الله ، عن سعيد بن جبير ، عن إبن عباس (ر) ، لما كان يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى فقال : قال رسول الله (ص) : إئتوني بصحيفة ودواة أكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده أبدا ، فقالوا : يهجر رسول الله (ص) ، ثم سكتوا وسكت قالوا : يا رسول الله ألا نأتيك بعد ، قال : بعدما.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=475390

 


 

الفاكهي – أخبار مكة – ذكر دخول أهل الذمة

 

1690 – حدثنا : عبد الجبار بن العلاء ، ومحمد بن أبي عمر ، قالا ، ثنا : سفيان ، عن سليمان الأحول ، عن سعيد بن جبير ، قال : قال إبن عباس (ر) : يوم الخميس وما يوم الخميس ؟ ثم بكى حتى بل دمعه الحصى ، فقيل له : يا أبا عباس ، وما يوم الخميس ؟ ، قال ذلك يوم إشتد برسول الله (ص) فيه وجعه ، فقال : إئتوني أكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده أبدا ، فتنازعوا ، ولا ينبغي عند نبي تنازع ، فقالوا : ما له إستفهموه ، أهجر ؟ ، قال : دعوني فالذي أنا فيه خير من الذي تدعوني إليه ، قال : وأوصاهم (ص) عند موته بثلاث ، فقال : أجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم ، وأخرجوا اليهود والنصارى من جزيرة العرب قال سليمان : ولا أدري إسكت سعيد عن الثالثة ، أو قالها فنسيتها ، ويقال : إنما سميت بلاد العرب الجزيرة ، لإحاطة البحار والأنهار بها من أقطارها وأطرارها ، فصاروا منها في مثل الجزيرة من جزائر البحر.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=204944

 


 

شرح أصول الإعتقاد – باب جماع الكلام في إيمان – باب جماع فضائل الصحابة

 

1990 – خبرنا أحمد بن عمر بن محمد الإصبهاني ، قال : ، أنا : عبد الله بن محمد بن زياد ، قال : ، نا : أحمد بن عبد الرحمن الوهبي ، قال : ، نا : إبن وهب ، عن أويس ، عن الزهري ، أخبرني : عبيد الله بن عبد الله ، عن إبن عباس ، قال : لما حضرت رسول الله (ص) الوفاة وفي البيت رجال منهم عمر فقال : هلموا لكتاب أكتب لكم كتاباً لن تضلوا بعده ، فقال عمر : أن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله ، فإختلف أهل البيت وإختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا له يكتب لكم رسول الله (ص) ، ومنهم من يقول : ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغط والإختلاف عند رسول الله (ص) ، قال : قوموا عني قال عبيد الله : فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب بإختلافهم ولغطهم أخرجه البخاري ، عن يحيى بن سليمان ، عن إبن وهب.

 

الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=533331

 


 

الصالحي الشامي – سبل الهدى والرشاد – الجزء : ( 12 ) – رقم الحديث : ( 247 )

 

– روى الشيخان ، عن سعيد بن جبير قال : قال إبن عباس يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى بل دمعه الحصى ، قلت : يا إبن عباس يوما الخميس وما يوم الخميس ؟ ، قال : إشتد برسول الله (ص) وجعه فقال : إئتوني أكتب لكم كتاباً لن تضلوا بعده أبدا ، فقال عمر : أن رسول الله (ص) مد عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، فإختلف أهل البيت ، فإختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم ومنهم من يقول : ما قال عمر ، فتنازعوا ولا ينبغي عند النبي التنازع ، فقالوا : ما شأنه أهجر ؟ إستفهموه ! فذهبوا يعيدون عليه ، فقال رسول الله (ص) : قوموا لما أكثروا اللغو والإختلاف عنده ، دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعونني إليه. فقال : وأوصاهم عند موته بثلاث فقال : أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو مما كنت أجيزهم ، قال : وسكت عن الثلاثة ، أو قال : فنسيها فقال إبن عباس إن الرزيئة سحل الرزيئة ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم هذا الكتاب لا ختلافهم ولغطهم.

 

وروى أبو يعلى بسند صحيح ، عن جابر (ر) : أن رسول الله (ص) دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتاباً لا يضلون بعده وفي رواية : يكتب فيهما كتاباً لأمته لا يظلمون ولا يظلمون وكان في البيت لغط فنكل عمر فرفضها رسول الله (ص).