عدد الروايات : ( 7 )ا

 

 

 

إبن حجر – فتح الباري بشرح صحيح البخاري – كتاب الفتن – باب الفتنة التي تموج كموج البحر – رقم الصفحة : ( 59 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

– قوله : ( لقد نفعني الله بكلمة أيام الجمل ) : …. وأخرج البزار من طريق زيد بن وهب قال : بينا نحن حول حذيفة إذ قال : كيف أنتم وقد خرج أهل بيت نبيكم فرقتين يضرب بعضكم وجوه بعض بالسيف قلنا : يا أبا عبد الله فكيف نصنع إذا أدركنا ذلك قال : إنظروا إلى الفرقة التي تدعو إلى أمر علي بن أبي طالب فإنها على الهدى.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&TOCID=3913&BookID=33&PID=12990

 


 

مستدرك الحاكم – كتاب معرفة الصحابة (ر) – علي مع القرآن والقرآن مع علي – حديث رقم : ( 4685 )

 

4604 – أخبرنا : أبوبكر محمد بن عبد الله الحفيد ، ثنا : أحمد بن محمد بن نصر ، ثنا : عمرو بن طلحة القناد الثقة المأمون ، ثنا : علي بن هاشم بن البريد ، عن أبيه قال : ، حدثني : أبو سعيد التيمي ، عن أبي ثابت مولى أبي ذر قال : كنت مع علي (ر) يوم الجمل فلما رأيت عائشة واقفة دخلني بعض ما يدخل الناس ، فكشف الله عني ذلك عند صلاة الظهر فقاتلت مع أمير المؤمنين فلما فرغ ذهبت إلى المدينة فأتيت أم سلمة فقلت : إني والله ما جئت أسأل طعاماًً ولا شراباً ولكني مولى لأبي ذر فقالت : مرحباً فقصصت عليها قصتي فقالت : أين كنت حين طارت القلوب مطائرها قلت : إلى حيث كشف الله ذلك عني عند زوال الشمس ، قال : أحسنت سمعت رسول الله (ص) : يقول : علي مع القرآن والقرآن مع علي لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض ، هذا حديث صحيح الإسناد وأبو سعيد التيمي هو عقيصاء ثقة مأمون ولم يخرجاه.

 

الرابط:

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=74&ID=1976&idfrom=4501&idto=4503&bookid=74&startno=0

 


 

الهيثمي – مجمع الزوائد – كتاب الفتن أعاذنا الله منها – باب فيما كان في الجمل وصفين وغيرهما –

الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 234 )

 

12032 – وعن زيد بن وهب قال :‏ بينا نحن حول حذيفة إذ قال :‏ كيف أنتم وقد خرج أهل بيت نبيكم (ص) فرقتين يضرب بعضهم وجوه بعض بالسيف‏؟‏ ، فقلنا :‏ يا أبا عبد الله وإن ذلك لكائن‏؟‏ ، فقال بعض أصحابه :‏ يا أبا عبد الله فكيف نصنع إن أدركنا ذلك زمان‏ ، قال :‏ إنظروا الفرقة التي تدعوا إلى أمر علي فإلزموها فإنها على الهدى‏ ،‏ رواه البزار ورجاله ثقات‏.‏

 

الرابط:

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=87&ID=2411&idfrom=12137&idto=12158&bookid=87&startno=13

 


 

الهيثمي – مجمع الزوائد – كتاب المناقب – باب مناقب علي بن أبي طالب (ر) – باب الحق مع علي (ر) –

الجزء : ( 9 ) – رقم الصفحة : ( 135 )

 

14769 – وعن جري بن سمرة قال :‏ لما كان من أهل البصرة الذي كان بينهم وبين علي بن أبي طالب إنطلقت حتى أتيت المدينة ، فأتيت ميمونة بنت الحارث وهي من بني هلال فسلمت عليها فقالت : ممن الرجل‏ ،‏ قلت : من أهل العراق ، قالت :‏ من أي العراق‏؟‏ قلت : من أهل الكوفة ، قالت :‏ من أي أهل الكوفة‏ ؟‏ قلت : من بني عامر ، قالت :‏ مرحباً قرباً على قرب ورحباً على رحب فمجيء ما جاء بك‏؟‏ قلت : كان بين علي وطلحة ‏والزبير‏ الذي كان ، فأقبلت فبايعت علياًً‏ ، قالت :‏ فالحق به فوالله ما ضل ولا ضل به‏ ، حتى قالتها ثلاثاًً ،رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح غير حري بن سمرة وهو ثقة‏.‏

 

الرابط :

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=87&ID=2935&idfrom=14895&idto=14899&bookid=87&startno=2

 


 

البحر الزخار – مسند البزار – زهير بن وهب

 

2441 – حدثنا : أحمد بن يحيى الكوفي ، قال : ، أخبرنا : أبو غسان ، قال : ، أخبرنا : عمرو بن حريث ، عن طارق بن عبد الرحمن ، عن زيد بن وهب ، قال : بينما نحن حول حذيفة ، إذ قال : كيف أنتم وقد خرج أهل بيت نبيكم (ص) في فئتين يضرب بعضكم وجوه بعض بالسيف ؟ ، فقلنا : يا أبا عبد الله ، وإن ذلك لكائن ، قال : أي والذي بعث محمداًً (ص) بالحق إن ذلك لكائن ، فقال بعض أصحابه : يا أبا عبد الله فكيف نصنع إن أدركنا ذلك الزمان ؟ ، قال : إنظروا الفرقة التي تدعو إلى أمر علي (ر) فإلزموها فإنها على الهدى.

 


 

المتقي الهندي – كنز العمال – فضائل علي (ر)الجزء : ( 11 ) – رقم الصفحة : ( 621 )

 

33016 تكون بين الناس فرقة وإختلاف ، فيكون هذا وأصحابه على الحق يعني علياًً.

 

33018 الحق مع ذا ، الحق مع ذا ، يعني علياًً.‏