روي عن مولانا الامام الصادق (عليهما الصلاة والسلام) أنه قال: “من كان همّه في كسر النواصب عن المساكين من شيعتنا الموالين، حميّة لنا أهل البيت بكسرهم عنهم، ويكشف عن مخازيهم، ويبيّن عوراتهم، ويفخّم أمر محمد وآله؛ جعل الله تعالى هِمّة أملاك الجنان في بناء قصوره ودوره، يستعمل بكل حرف من حروف حججه على أعداء الله أكثر من عدد أهل الدنيا أملاكا، قوّة كل واحد يفضل عن حمل السماوات والأرضين، فكم من بناء وكم من نعمة وكم من قصور لا يعرف قدرها إلا رب العالمين”!
(بحار الأنوار ج2 ص10 والاحتجاج ج1 ص19).
عظيم أجر وثواب من يفحم اعداء الله النواصب
related posts
قصيدة الصاحب بن عباد
فقلت : أحمدُ خيــرُ الســـادةالرُّسُل قالت : فمــن صاحبُ الدين الحنيف أجبْ 1 فقلت : القرآنُ وقد أعيــاعلـى الاَوَلِ قالت : فهــل معجزٌ وافى الرسولُ بــه 2 فقلت : الوصيُّ…
يا زيد ابشر فانك من شيعتنا، وانت في الجنة
زار زيد بن اسامة الامام الصادق عليه السلام فقال له: يازيد، كم اصبح عمرك؟ قلت: جعلت فداك ، كذا سنة. قال عليه السلام: جدد عبادتك واحدث توبة. قال: فتأثرت جدا…