2ـ عن علي (عليه السلام) : « بينما رسول الله آخذ بيدي و نحن نمشي في بعض
سكك المدينة ... فلمّا خلا لي الطريق اعتنقني ثم أجهش باكياً ، قلت : يا
رسول الله ما يبكيك؟ قال : ضغائن في صدور أقوام لا يبدونها لك الا من بعدي ،
قال : قلت : يا رسول الله في سلامة من ديني ؟ قال : في سلامة من دينك » [
مجمع الزوائد 9/ 118 عن أبي يعلى والبزار بسند صححه الحاكم والذهبي وابن
حبان ، وراجع نفس السند في المستدرك 3 / 13].
3ـ عن الطبري بسنده : « أتى عمر بن الخطاب منزل علي وفيه طلحة والزبير
ورجال من المهاجرين ، فقال : والله لأحرّقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة ...
»[ تاريخ الطبري 3/202 ، وقريب منه ابن ابي شيبه من مشايخ البخاري في
المصنف 7/432] .
ي (( تاريخ الطبري )) في الجزء 2 في الصفحة 233 دار الكتب العلمية : - حدثنا ابن حميد ، قال : حدثنا جرير ، عن مغيرة ، عن زياد بن كليب قال : { أتى عمر بن الخطاب منزل علي وفيه طلحة والزبير ورجال من المهاجرين ، فقال : والله لأحرقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة فخرج عليه الزبير .....}
4ـ عن البلاذري بسنده : « إن أبا بكر أرسل إلى علي يريد البيعة ، فلم يبايع
، فجاء عمر ومعه فتيلة ، فتلقته فاطمة على الباب ، فقالت فاطمة : يا بن
الخطاب أتراك محرّقاً عليّ بابي ؟! قال : نعم ...»[ أنساب الأشراف 1/ 586 ،
وقريب منه ابن عبد ربه في العقد الفريد 5/13 وأبو الفداء في المختصر في
أخبار البشر 1/156] .
5ـ عن عروة بن الزبير : « أنه كان يعذر أخاه عبد الله في حصر بني هاشم في
الشعب وجمعه الحطب ليحرقهم ، قال عروة في مقام العذر والاعتذار لأخيه عبد
الله بن الزبير : بأن عمر أحضر الحطب ليحرق الدار على من تخلّف عن البيعة
لأبي بكر» . [ مروج الذهب 3/86 ، شرح ابن أبي الحديد 20/147 ] .
6ـ عن جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام) : « والله ما بايع علي حتى رأى
الدخان قد دخل بيته » .[ رواه إبراهيم بن محمد الثقفي في كتاب أخبار
السقيفة ، وعنه في الشافي في الإمامة . ومما يدل على صحة روايات الثقفي هذا
ما قاله ابن حجر في لسان الميزان 1/102 : أنه لما صنف كتاب المناقب
والمثالب أشار عليه أهل الكوفة أن يخفيه ولا يظهره ، فقال : أي البلاد أبعد
عن التشيع ؟ فقالوا له : إصفهان ، فحلف أن يخفيه ولا يحدث به إلا في
إصفهان ، ثقة منه بصحة ما أخرجه فيه ، فتحول إلى إصفهان وحدث فيها ] .
7ـ قال ابن أبي دارم المتوفى سنة 352 : « إن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن » [ ميزان الاعتدال 1/139 ] .
8 ـ قال إبراهيم ابن سيار النظام المتوفى سنة 231 : « إن عمر ضرب بطن فاطمة
يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها ، وكان يصيح عمر : احرقوا دارها بمن
فيها ، وما كان بالدار غير علي و فاطمة والحسن والحسين» [ الملل والنحل
1/59 ، الوافي بالوفيات 6/17] .
9ـ عن ابن قتيبة : « إن محسناً فسد من زخم قنفذ العدوي » [ المعارف لابن
قتيبه كما عنه ابن شهر آشوب في مناقب آل أبي طالب 3/358 . علماً بان
المعارف المطبوع قد حذف منه هذا المطلب ] .
11ـ عن أبي بكر : « أنه قال قبيل وفاته : إني لا آسى على شيء من الدنيا إلا
على ثلاث فعلتهن ووددت أني تركتهن ... وددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شيء
وإن كانوا قد غلقوه على الحرب ...»[ تاريخ الطبري 3/430 ، العقد الفريد
2/254 ، كتاب الأموال لابن سلام ، مروج الذهب ، الإمامة والسياسة ] .
12ـ أخرج البخاري ومسلم عن عائشة : « إن فاطمة بنت النبي أرسلت إلى أبي بكر
... فوجدت فاطمة على أبي بكر فهجرته ، فلم تكلّمه حتى توفيت ، وعاشت بعد
النبي ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها زوجها علي ليلاً ، ولم يؤذن بها أبا بكر
...»[ صحيح البخاري : باب غزوة خيبر ، صحيح مسلم : كتاب الجهاد والسير] .
الصفدي في كتاب (( الوافي بالوفيات )) الجزء 6 في صفحة 76 في حرف الالف ، عند ذكر إبراهيم بن سيار ، المعروف بالنظام ، ونقل كلماته وعقائده ،
يقول : { إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت المحسن من بطنها !! }.
بو الفتح الشهرستاني في كتابه (( الملل والنحل )) الجزء 1 في الصفحة 57 وقال النظام : { إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها وكان يصيح [ عمر ] أحرقوا دارها بمن فيها !! وما كان في الدار غير علي وفاطمة والحسن والحسين }
ابن الحديد في(( شرح نهج البلاغة )) في الجزء 14 في الصفحة 193 دار أحياء الكتب العربية ، بعدما ينقل خبر هبار بن الأسود وترويعه زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حتى أسقطت جنينها ، فأباح النبي صلى الله عليه وآله وسلم دم هبار لذلك وهذا الخبر أيضاً قرأته على النقيب أبي جعفر رحمه الله ، فقال : { إذا كان رسول الله [ صلى الله عليه وآله وسلم ] أباح دم هبار بن الأسود لأنه روع زينب فألقت ذا بطنها ، فظهر الحال أنه لو كان حياً لأباح دم من روع فاطمة حتى ألقت ذا بطنها ... ألخ }
أخرج البخاري عن النبي أنه قال : « فاطمة بضعة مني من أغضبها أغضبني» [ صحيح البخاري : كتاب بدء الخلق] .
عن النبي أنه قال : « فاطمة بضعة مني يريبني ما أرابها و يؤذيني ما
آذاها » [ البخاري وأحمد و أبو داود ومسلم ] 15ـ قال رسول الله (صلى الله
عليه و آله):
« إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها »
« إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها وينصبني ما انصبها »
« فاطمة بضعة مني يقبضني ما يقبضها ويبسطني ما يبسطها »
[ صحيح مسلم : باب مناقب فاطمة ، مسند أحمد 4/5 ، المستدرك 3/323 وقال : صحيح على شرط الشيخين ] .
16ـ عن رسول الله (صلى الله عليه و آله) : « إن الله يغضب لغضب فاطمة ويرضى
لرضاها » . [ المستدرك ، الإصابة ، كنز العمال عن : ابي يعلى والطبراني و
أبي نعيم ] . 17ـ قال الله تبارك و تعالى « إن الذين يؤذون الله و رسوله
لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذاباً مهينا»[ سورة الأحزاب : 57 ]
.
سكك المدينة ... فلمّا خلا لي الطريق اعتنقني ثم أجهش باكياً ، قلت : يا
رسول الله ما يبكيك؟ قال : ضغائن في صدور أقوام لا يبدونها لك الا من بعدي ،
قال : قلت : يا رسول الله في سلامة من ديني ؟ قال : في سلامة من دينك » [
مجمع الزوائد 9/ 118 عن أبي يعلى والبزار بسند صححه الحاكم والذهبي وابن
حبان ، وراجع نفس السند في المستدرك 3 / 13].
3ـ عن الطبري بسنده : « أتى عمر بن الخطاب منزل علي وفيه طلحة والزبير
ورجال من المهاجرين ، فقال : والله لأحرّقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة ...
»[ تاريخ الطبري 3/202 ، وقريب منه ابن ابي شيبه من مشايخ البخاري في
المصنف 7/432] .
ي (( تاريخ الطبري )) في الجزء 2 في الصفحة 233 دار الكتب العلمية : - حدثنا ابن حميد ، قال : حدثنا جرير ، عن مغيرة ، عن زياد بن كليب قال : { أتى عمر بن الخطاب منزل علي وفيه طلحة والزبير ورجال من المهاجرين ، فقال : والله لأحرقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة فخرج عليه الزبير .....}
4ـ عن البلاذري بسنده : « إن أبا بكر أرسل إلى علي يريد البيعة ، فلم يبايع
، فجاء عمر ومعه فتيلة ، فتلقته فاطمة على الباب ، فقالت فاطمة : يا بن
الخطاب أتراك محرّقاً عليّ بابي ؟! قال : نعم ...»[ أنساب الأشراف 1/ 586 ،
وقريب منه ابن عبد ربه في العقد الفريد 5/13 وأبو الفداء في المختصر في
أخبار البشر 1/156] .
5ـ عن عروة بن الزبير : « أنه كان يعذر أخاه عبد الله في حصر بني هاشم في
الشعب وجمعه الحطب ليحرقهم ، قال عروة في مقام العذر والاعتذار لأخيه عبد
الله بن الزبير : بأن عمر أحضر الحطب ليحرق الدار على من تخلّف عن البيعة
لأبي بكر» . [ مروج الذهب 3/86 ، شرح ابن أبي الحديد 20/147 ] .
6ـ عن جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام) : « والله ما بايع علي حتى رأى
الدخان قد دخل بيته » .[ رواه إبراهيم بن محمد الثقفي في كتاب أخبار
السقيفة ، وعنه في الشافي في الإمامة . ومما يدل على صحة روايات الثقفي هذا
ما قاله ابن حجر في لسان الميزان 1/102 : أنه لما صنف كتاب المناقب
والمثالب أشار عليه أهل الكوفة أن يخفيه ولا يظهره ، فقال : أي البلاد أبعد
عن التشيع ؟ فقالوا له : إصفهان ، فحلف أن يخفيه ولا يحدث به إلا في
إصفهان ، ثقة منه بصحة ما أخرجه فيه ، فتحول إلى إصفهان وحدث فيها ] .
7ـ قال ابن أبي دارم المتوفى سنة 352 : « إن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن » [ ميزان الاعتدال 1/139 ] .
8 ـ قال إبراهيم ابن سيار النظام المتوفى سنة 231 : « إن عمر ضرب بطن فاطمة
يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها ، وكان يصيح عمر : احرقوا دارها بمن
فيها ، وما كان بالدار غير علي و فاطمة والحسن والحسين» [ الملل والنحل
1/59 ، الوافي بالوفيات 6/17] .
9ـ عن ابن قتيبة : « إن محسناً فسد من زخم قنفذ العدوي » [ المعارف لابن
قتيبه كما عنه ابن شهر آشوب في مناقب آل أبي طالب 3/358 . علماً بان
المعارف المطبوع قد حذف منه هذا المطلب ] .
11ـ عن أبي بكر : « أنه قال قبيل وفاته : إني لا آسى على شيء من الدنيا إلا
على ثلاث فعلتهن ووددت أني تركتهن ... وددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شيء
وإن كانوا قد غلقوه على الحرب ...»[ تاريخ الطبري 3/430 ، العقد الفريد
2/254 ، كتاب الأموال لابن سلام ، مروج الذهب ، الإمامة والسياسة ] .
12ـ أخرج البخاري ومسلم عن عائشة : « إن فاطمة بنت النبي أرسلت إلى أبي بكر
... فوجدت فاطمة على أبي بكر فهجرته ، فلم تكلّمه حتى توفيت ، وعاشت بعد
النبي ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها زوجها علي ليلاً ، ولم يؤذن بها أبا بكر
...»[ صحيح البخاري : باب غزوة خيبر ، صحيح مسلم : كتاب الجهاد والسير] .
الصفدي في كتاب (( الوافي بالوفيات )) الجزء 6 في صفحة 76 في حرف الالف ، عند ذكر إبراهيم بن سيار ، المعروف بالنظام ، ونقل كلماته وعقائده ،
يقول : { إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت المحسن من بطنها !! }.
بو الفتح الشهرستاني في كتابه (( الملل والنحل )) الجزء 1 في الصفحة 57 وقال النظام : { إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها وكان يصيح [ عمر ] أحرقوا دارها بمن فيها !! وما كان في الدار غير علي وفاطمة والحسن والحسين }
ابن الحديد في(( شرح نهج البلاغة )) في الجزء 14 في الصفحة 193 دار أحياء الكتب العربية ، بعدما ينقل خبر هبار بن الأسود وترويعه زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حتى أسقطت جنينها ، فأباح النبي صلى الله عليه وآله وسلم دم هبار لذلك وهذا الخبر أيضاً قرأته على النقيب أبي جعفر رحمه الله ، فقال : { إذا كان رسول الله [ صلى الله عليه وآله وسلم ] أباح دم هبار بن الأسود لأنه روع زينب فألقت ذا بطنها ، فظهر الحال أنه لو كان حياً لأباح دم من روع فاطمة حتى ألقت ذا بطنها ... ألخ }
أخرج البخاري عن النبي أنه قال : « فاطمة بضعة مني من أغضبها أغضبني» [ صحيح البخاري : كتاب بدء الخلق] .
عن النبي أنه قال : « فاطمة بضعة مني يريبني ما أرابها و يؤذيني ما
آذاها » [ البخاري وأحمد و أبو داود ومسلم ] 15ـ قال رسول الله (صلى الله
عليه و آله):
« إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها »
« إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها وينصبني ما انصبها »
« فاطمة بضعة مني يقبضني ما يقبضها ويبسطني ما يبسطها »
[ صحيح مسلم : باب مناقب فاطمة ، مسند أحمد 4/5 ، المستدرك 3/323 وقال : صحيح على شرط الشيخين ] .
16ـ عن رسول الله (صلى الله عليه و آله) : « إن الله يغضب لغضب فاطمة ويرضى
لرضاها » . [ المستدرك ، الإصابة ، كنز العمال عن : ابي يعلى والطبراني و
أبي نعيم ] . 17ـ قال الله تبارك و تعالى « إن الذين يؤذون الله و رسوله
لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذاباً مهينا»[ سورة الأحزاب : 57 ]
.
تعليق