بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم
(يا مهدي)
عن الإمام الباقر (عليه السلام) قال:
( إذا اختلف بنو فلان فيما بينهم ، فعند ذلك فانتظروا الفرج ، وليس فرجكم إلا في اختلاف بني فلان ، فإذا اختلفوا ، فتوقعوا الصيحة في شهر رمضان ، وخروج القائم ، إن الله يفعل ما يشاء ، ولن يخرج القائم ولا ترون ما تحبون حتى يختلف بنوا فلان فيما بينهم ، فإذا كان ، طمع الناس فيهم ، واختلفت الكلمة وخرج السفياني ، و قال لابد لبني فلان من أن يملكوا فإذا ملكوا ثم اختلفوا تفرق ملكهم وتشتت أمرهم
غيبة النعماني ص171 ، بحار الأنوار ج52 ص232
.............................
و قال عليه السلام ( أن ذهاب ملك بني فلان كقصع الفخار ، و كرجل كانت بيده فخارة ، و هو يمشي إذ سقطت من يده و هو ساه فانكسرت فقال حين سقطت آه شبه الفزع ، فذهاب ملكهم هكذا أغفل ما كانوا عن ذهابه ) ( البحار: 52 ص 236).
وعن أبي جعفر الإمام الباقر عليه السلام : ( لابد أن يملك بنو فلان فإذا ملكوا و اختلفوا و تشتت أمرهم خرج عليهم الخراساني والسفياني هذا من المشرق و هذا من المغرب هذا من هنا وهذا من هناك حتى يكون هلاكهم على أيديهما ) ( البحار 52 ص 235)
............................
الإمام الصادق عليه السلام قال:
(بينا الناس وقوفاً بعرفات إذ أتاهم راكب على ناقة ذعلبة ، ويخبرهم بموت خليفة، عند موته فرج آل محمد وفرج الناس جميعاً)(البحار:52/240)
..............................
الإمام الباقر عليه السلام قال :
(يكون سبب موته أنه ينكح خصياً له فيقوم فيذبحه ويكتم موته أربعين يوماً ، فإذا سارت الركبان في طلب الخصي لم يرجع أول من يخرج حتى يذهب ملكهم) (كمال الدين ص 655) .
...........................
عن الإمام الرضا عليه السلام قال:
( إن من علامات الفرج حدثا يكون بين الحرمين. قلت وأي شئ يكون الحدث ؟ قال عصبية تكون بين الحرمين ، ويقتل فلان من ولد فلان خمسة عشر كبشاً ).(البحار:52/210)
............................
وعن أبي بصير قال:
( قلت لأبي عبد الله عليه السلام : كان أبو جعفر عليه السلام يقول: لقائم آل محمد غيبتان إحداهما أطول من الأخرى . فقال: نعم ، ولا يكون ذلك حتى يختلف سيف بني فلان وتضيق الحلقة ، ويظهر السفياني ، ويشتد البلاء ويشمل الناس موت وقتل يلجؤون فيه إلى حرم الله وحرم رسوله) . (البحار:52 /157)
.............................
قال لي أبو عبدالله (الإمام الصادق عليه السلام ):
(أمسك بيدك: هلاك الفلاني ، وخروج السفياني ، وقتل النفس . إلى أن قال: الفرج كله عند هلاك الفلاني) . (البحار:52/234).
...............................
وعن الإمام الباقر عليه السلام قال: ( يقوم القائم في سنة وتر من السنين: تسع ، واحدة ، ثلاث ، خمس . وقال: ثم يملك (بنو فلان) فلا يزالون في عنفوان من الملك وغضارة من العيش حتى يختلفوا فيما بينهم ، فإذا اختلفوا ذهب ملكهم واختلف أهل الشرق وأهل الغرب ، نعم وأهل القبلة ، ويلقى الناس جهداً شديداً مما يمر بهم من الخوف ، فلا يزالون بتلك إلى الحال حتى ينادي المنادي من السماء فإذا نادى فالنفر النفر). (البحار:52/235) .
اللهم عجل لوليك الفرج بحق موسى الكاظم عليه السلام
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم
(يا مهدي)
عن الإمام الباقر (عليه السلام) قال:
( إذا اختلف بنو فلان فيما بينهم ، فعند ذلك فانتظروا الفرج ، وليس فرجكم إلا في اختلاف بني فلان ، فإذا اختلفوا ، فتوقعوا الصيحة في شهر رمضان ، وخروج القائم ، إن الله يفعل ما يشاء ، ولن يخرج القائم ولا ترون ما تحبون حتى يختلف بنوا فلان فيما بينهم ، فإذا كان ، طمع الناس فيهم ، واختلفت الكلمة وخرج السفياني ، و قال لابد لبني فلان من أن يملكوا فإذا ملكوا ثم اختلفوا تفرق ملكهم وتشتت أمرهم
غيبة النعماني ص171 ، بحار الأنوار ج52 ص232
.............................
و قال عليه السلام ( أن ذهاب ملك بني فلان كقصع الفخار ، و كرجل كانت بيده فخارة ، و هو يمشي إذ سقطت من يده و هو ساه فانكسرت فقال حين سقطت آه شبه الفزع ، فذهاب ملكهم هكذا أغفل ما كانوا عن ذهابه ) ( البحار: 52 ص 236).
وعن أبي جعفر الإمام الباقر عليه السلام : ( لابد أن يملك بنو فلان فإذا ملكوا و اختلفوا و تشتت أمرهم خرج عليهم الخراساني والسفياني هذا من المشرق و هذا من المغرب هذا من هنا وهذا من هناك حتى يكون هلاكهم على أيديهما ) ( البحار 52 ص 235)
............................
الإمام الصادق عليه السلام قال:
(بينا الناس وقوفاً بعرفات إذ أتاهم راكب على ناقة ذعلبة ، ويخبرهم بموت خليفة، عند موته فرج آل محمد وفرج الناس جميعاً)(البحار:52/240)
..............................
الإمام الباقر عليه السلام قال :
(يكون سبب موته أنه ينكح خصياً له فيقوم فيذبحه ويكتم موته أربعين يوماً ، فإذا سارت الركبان في طلب الخصي لم يرجع أول من يخرج حتى يذهب ملكهم) (كمال الدين ص 655) .
...........................
عن الإمام الرضا عليه السلام قال:
( إن من علامات الفرج حدثا يكون بين الحرمين. قلت وأي شئ يكون الحدث ؟ قال عصبية تكون بين الحرمين ، ويقتل فلان من ولد فلان خمسة عشر كبشاً ).(البحار:52/210)
............................
وعن أبي بصير قال:
( قلت لأبي عبد الله عليه السلام : كان أبو جعفر عليه السلام يقول: لقائم آل محمد غيبتان إحداهما أطول من الأخرى . فقال: نعم ، ولا يكون ذلك حتى يختلف سيف بني فلان وتضيق الحلقة ، ويظهر السفياني ، ويشتد البلاء ويشمل الناس موت وقتل يلجؤون فيه إلى حرم الله وحرم رسوله) . (البحار:52 /157)
.............................
قال لي أبو عبدالله (الإمام الصادق عليه السلام ):
(أمسك بيدك: هلاك الفلاني ، وخروج السفياني ، وقتل النفس . إلى أن قال: الفرج كله عند هلاك الفلاني) . (البحار:52/234).
...............................
وعن الإمام الباقر عليه السلام قال: ( يقوم القائم في سنة وتر من السنين: تسع ، واحدة ، ثلاث ، خمس . وقال: ثم يملك (بنو فلان) فلا يزالون في عنفوان من الملك وغضارة من العيش حتى يختلفوا فيما بينهم ، فإذا اختلفوا ذهب ملكهم واختلف أهل الشرق وأهل الغرب ، نعم وأهل القبلة ، ويلقى الناس جهداً شديداً مما يمر بهم من الخوف ، فلا يزالون بتلك إلى الحال حتى ينادي المنادي من السماء فإذا نادى فالنفر النفر). (البحار:52/235) .
اللهم عجل لوليك الفرج بحق موسى الكاظم عليه السلام