* قصة الرافضي مُحمد الكوفي ! *
إسمي مُحمّد ، وأنا رافضيٌ من ألكوفة
عاديت أعداء الله خلفاء الشيطــــان
وأعتدتُ على لعنهم في كل مكـــــان
وذات يوم ! وأنا في المنام !!
إذ رأيت طائراً عظيماً كبيراً
قد حمل معه الطعام وأنواع الخضـــار
ثم حلق في السماء بعيداً وطــــــار !
وقصد قبر من كفر، فنَزَلَ عند أبي بكر وعُمر
فاخرجهما من القبر ! ونــــاولهما الطــــــعام .
فدُهِشتُ مما لقيت !!! ورحتُ أسال من حولي عمّا رأيت !؟؟
فقيل لي : إنه مَلَك !
ملك ! ، أملكٌ يُطعِمهُما ! وأنا ألعنهُما ؟؟
وأستيقظت من نومي حزيناً مُكتئباً ، ولم أتمكن من لعنهما كل صباح كما إعتدتُ من قبل
وعندما تحارُ الأفكار . فلابد من التوجه إلى الأطهار
فقصدتُ دار مولاي الإمام الصادق (عليه الصلاة والسلام)
فلما رأيت ذلك الوجه المنير ، تبسم لي وقال : هل رأيت ذلك ألطير !
فأجبتُهُ /: نعم يامولاي
وأخبرني بأن ذاك من الشيطان.
فسُررت من قول الإمام . وعُدتُ إلى منزلي
وواصلت في لعني كل يومٍ الثاني والأولي
فأكثروا أيها الرافضة من لعن اللئام
وإلى هنا أترككم والسلام..
النهاية.
ملاحظه/ القصة اخذت من رواية في كتاب مدينة المعاجز
الجزء الرابع ، باب معاجز الإمام جعفر الصادق عليه الصلاة والسلام
إسمي مُحمّد ، وأنا رافضيٌ من ألكوفة
عاديت أعداء الله خلفاء الشيطــــان
وأعتدتُ على لعنهم في كل مكـــــان
وذات يوم ! وأنا في المنام !!
إذ رأيت طائراً عظيماً كبيراً
قد حمل معه الطعام وأنواع الخضـــار
ثم حلق في السماء بعيداً وطــــــار !
وقصد قبر من كفر، فنَزَلَ عند أبي بكر وعُمر
فاخرجهما من القبر ! ونــــاولهما الطــــــعام .
فدُهِشتُ مما لقيت !!! ورحتُ أسال من حولي عمّا رأيت !؟؟
فقيل لي : إنه مَلَك !
ملك ! ، أملكٌ يُطعِمهُما ! وأنا ألعنهُما ؟؟
وأستيقظت من نومي حزيناً مُكتئباً ، ولم أتمكن من لعنهما كل صباح كما إعتدتُ من قبل
وعندما تحارُ الأفكار . فلابد من التوجه إلى الأطهار
فقصدتُ دار مولاي الإمام الصادق (عليه الصلاة والسلام)
فلما رأيت ذلك الوجه المنير ، تبسم لي وقال : هل رأيت ذلك ألطير !
فأجبتُهُ /: نعم يامولاي
وأخبرني بأن ذاك من الشيطان.
فسُررت من قول الإمام . وعُدتُ إلى منزلي
وواصلت في لعني كل يومٍ الثاني والأولي
فأكثروا أيها الرافضة من لعن اللئام
وإلى هنا أترككم والسلام..
النهاية.
ملاحظه/ القصة اخذت من رواية في كتاب مدينة المعاجز
الجزء الرابع ، باب معاجز الإمام جعفر الصادق عليه الصلاة والسلام
تعليق