**قصة النجم الذي سقط من السماء على دار علي ، والمنافقين التسعة**
قد كـــان يُحدث رسول الله صلى الله عليه وآله في فظائل أمير المؤمنين علي عليه الصلاة والسلام ..
حتى آثار ذالك الامر غضــب بعض اللئام !
وإليكم ماجرى :
إجتمع ذات ليلة المنافقون التسعة ! وراحوا يعبرون عن إستيائهم من ذكــــر النبي ..لفظائل عـــلي .
حتى صاح أبو عبيدة إبن الجراح فيهم قائلاً :
قــد أكثر محمد في امر عـــلي ، حتى لو أمكــنه أن يقول لنا أعبدوه ! لقال ؟!
فزاد حزنهم من هذا الحـــــــال
ثم قال إبن أبي وقاص : ليت محمد! اتانا فيه بآية من الســـماء ، كمــا إنشق له القـــــمر .
وباتوا ليلتهم وهم عــلى هذا الـــــحال ..
وبعد فتـــــرة قصيرة .!
إذ حـــــدث شيئ غـــريب !؟
نجــمٌ نزلَ من ألسمـــاء ،، وسطع نوره في الأرجــأء
حــتى لصق في ذروة جـــــــدار عَلـــي
فأمتلأت الدنيا نوراً ، حتى خرج من كان في تلك الـبلاد من ديـــارهم فزعيـــــن .. وإلى رســول الله مهروليـــن !
فأخذهم رسول الله صلى الله عليه وآله إلى المسجد . وأنبئهم بما قاله المنافقــون التســـعة في جمـــعتهم .
وقد كـــان هذا النجم آية لمن كفر وجحد الوصي
وبقــي المنافقـــين بعــد ذالك ، مستمــرون في حرب علي
أما النجم ياأصحاب .. فعاد وإرتفع إلى أعلى
ورحم الله من ذكر نبيه وآله وصلى
ونســــــألكم الدعاء
______________
ملاحظه / القصة اخذت من رواية مطوله ، وتم إعادة صياغتها على شكل حكاية
الرواية تجدونها في
{ مدينة المعاجز - الجزء الثاني - الصفحة 145 / 148 - رواية رقم 532 }.
قد كـــان يُحدث رسول الله صلى الله عليه وآله في فظائل أمير المؤمنين علي عليه الصلاة والسلام ..
حتى آثار ذالك الامر غضــب بعض اللئام !
وإليكم ماجرى :
إجتمع ذات ليلة المنافقون التسعة ! وراحوا يعبرون عن إستيائهم من ذكــــر النبي ..لفظائل عـــلي .
حتى صاح أبو عبيدة إبن الجراح فيهم قائلاً :
قــد أكثر محمد في امر عـــلي ، حتى لو أمكــنه أن يقول لنا أعبدوه ! لقال ؟!
فزاد حزنهم من هذا الحـــــــال
ثم قال إبن أبي وقاص : ليت محمد! اتانا فيه بآية من الســـماء ، كمــا إنشق له القـــــمر .
وباتوا ليلتهم وهم عــلى هذا الـــــحال ..
وبعد فتـــــرة قصيرة .!
إذ حـــــدث شيئ غـــريب !؟
نجــمٌ نزلَ من ألسمـــاء ،، وسطع نوره في الأرجــأء
حــتى لصق في ذروة جـــــــدار عَلـــي
فأمتلأت الدنيا نوراً ، حتى خرج من كان في تلك الـبلاد من ديـــارهم فزعيـــــن .. وإلى رســول الله مهروليـــن !
فأخذهم رسول الله صلى الله عليه وآله إلى المسجد . وأنبئهم بما قاله المنافقــون التســـعة في جمـــعتهم .
وقد كـــان هذا النجم آية لمن كفر وجحد الوصي
وبقــي المنافقـــين بعــد ذالك ، مستمــرون في حرب علي
أما النجم ياأصحاب .. فعاد وإرتفع إلى أعلى
ورحم الله من ذكر نبيه وآله وصلى
ونســــــألكم الدعاء
______________
ملاحظه / القصة اخذت من رواية مطوله ، وتم إعادة صياغتها على شكل حكاية
الرواية تجدونها في
{ مدينة المعاجز - الجزء الثاني - الصفحة 145 / 148 - رواية رقم 532 }.
تعليق