إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

روايات الظهور الشريف ذات اهمية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

    روايات الظهور الشريف ذات اهمية

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وعلى آل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


    عن علي بن الحسين عليهما السلام قال :
    يقتل القائم عليه السلام من أهل المدينة حتى ينتهي إلى الاجفر ويصيبهم مجاعة شديدة قال : فيضجون وقد نبتت لهم ثمرة يأكلون منها ويتزودون منها وهو قوله تعالى شأنه (وَآيَةٌ لَهُمُ الْأَرْضُ الْمَيْتَةُ أَحْيَيْنَاهَا وَأَخْرَجْنَا مِنْهَا حَبّاً فَمِنْهُ يَأْكُلُونَ) ثم يسير حتى ينتهي إلى القادسية وقد اجتمع الناس بالكوفة وبايعوا السفياني)
    بحار الانوار 52/ 387


    عن أبي عبدالله عليه السلام قال :
    كأني بالسفياني أو بصاحب السفياني قد طرح رحله في رحبتكم بالكوفة ، فنادى مناديه من جاء برأس شيعة علي فله ألف درهم ، فيثب الجار على جاره ، ويقول : هذا منهم ، فيضرب عنقه ويأخذ ألف درهم ، أما إن إمارتكم يومئذ لا يكون إلا لأولاد البغايا وكأني أنظر إلى صاحب البرقع ، قلت : ومن صاحب البرقع ؟ فقال : رجل منكم يقول بقولكم يلبس البرقع فيحوشكم فيعرفكم ولا تعرفونه ، فيغمز بكم رجلا رجلا أما إنه لا يكون إلا ابن بغي .
    (بحار الانوار 52/215)


    قال الصادق عليه السلام :
    فاذا خرج القائم من كربلاء وأراد النجف والناس حوله، قتل بين كربلاء والنجف ستة عشر ألف فقيه، فيقول من حوله من المنافقين: أنه ليس من ولد فاطمة وإلا لرحمهم، فإذا دخل النجف وبات فيه ليلة واحدة: فخرج منه من باب النخيلة محاذي قبر هود وصالح، استقبله سبعون ألف رجل من أهل الكوفة يريدون قتله، فيقتلهم جميعاً فلا ينجي منهم أحد)
    كتاب نور الانوار المجلد الثالث ص 345

    عن أبي عبد الله عليه السلام قال سمعته يقول:
    ( القائم عليه السلام يلقى في حربه ما لم يلق رسول الله صلى الله عليه وآله ، إن رسول الله صلى الله عليه وآله أتاهم وهم يعبدون حجارة منقورة وخشبا منحوتة ، وإن القائم يخرجون عليه فيتأولون عليه كتاب الله ويقاتلونه عليه)
    بحار الأنوار / ج52 [363]

    عن أبي جعفر عليه السلام في حديث طويل أنه ”
    إذا قام القائم عليه السلام سار إلى الكوفة ، فيخرج منها بضعة عشر ألف نفس يدعون البترية عليهم السلاح ، فيقولون له : ارجع من حيث جئت فلا حاجة لنا في بني فاطمة ، فيضع فيهم السيف حتى يأتي على آخرهم ، ويدخل الكوفة فيقتل بها كل منافق مرتاب ، ويهدم قصورها ، ويقتل مقاتلتها حتى يرضى الله عز وعلا .
    الارشاد – الشيخ المفيد ج 2 ص 384


    عن الإمام الباقر صلوات الله عليه أيضاً، قال:
    إذا ظهر القائم على نجف الكوفة، خرج إليه قرّاء أهل الكوفة، وقد علّقوا المصاحف على أعناقهم، وفي أطراف رماحهم، إلى أن يقول: ويقولون: لا حاجة لنا فيك يا بن فاطمة، قد جرّبناكم فما وجدنا عندكم خيراً، ارجعوا من حيث جئتم، فيقتلهم حتى لا يبقي منهم مخبر.
    (سرور أهل الإيمان في علامات ظهور صاحب الزمان: 67ـ68)

    وعن المفضل بن عمر قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول:
    (لو قام قائمنا بدأ بكذابي الشيعة فقتلهم) رجال الكشي ص 253

    قال الامام الصادق عليه السلام :
    (لينصرن الله هذا الأمر بمن لا خلاق له، ولو قد جاء أمرنا لقد خرج منه من هو اليوم مقيم على عبادة الأوثان)
    ( غيبة الطوسي: 450)

    عن الإمام الحسن العسكري (عليه السلام)، أنه قال لأبي هاشم الجعفري:
    ( يا أبا هاشم، سيأتي زمان على الناس وجوههم ضاحكة مستبشرة، وقلوبهم مظلمة متكدرة، السنة فيهم بدعة، والبدعة فيهم سنة، المؤمن بينهم محقر، والفاسق بينهم موقر، أمراؤهم جاهلون جائرون، وعلماؤهم في أبواب الظلمة سائرون, علماؤهم شرار خلق الله على وجه الأرض، لأنهم يميلون إلى الفلسفة والتصوف، وأيم الله إنهم من أهل العدول والتحرف ، يبالغون في حب مخالفينا، ويضلون شيعتنا وموالينا، إن نالوا منصبا لم يشبعوا عن الرشاء، وإن خذوا عبدوا الله على الرياء، ألا إنهم قطاع طريق المؤمنين، والدعاة إلى نحلة الملحدين، فمن أدركهم فليحذرهم، وليصن دينه وإيمانه، ثم قال: يا أبا هاشم هذا ما حدثني أبي، عن آبائه جعفر بن محمد ( عليهم السلام )، وهو من أسرارنا، فاكمته إلا عن أهله )
    مستدرك الوسائل ج 11 ص 380.

    عن الرسول (صل الله عليه و اله) في حديث المعراج، قال:
    (قلت إلهي فمتى يكون ذلك –أي الفرج-؟ فأوحى إلي (عز وجل) : يكون ذلك إذا رفع العلم و ظهر الجهل وكثر القراء و قل العمل وكثر الفتك و قل الفقهاء الهادون وكثر فقهاء الضلالة الخونة)
    (بحار الأنوار/ج52-ص277 ).


    عن امير المؤمنين (عليه السلام) يقول:
    ( كنا جلوسا عند النبي ( صلى الله عليه وآله ) وهو نائم ورأسه في حجري، فتذاكرنا الدجال فاستيقظ النبي ( صلى الله عليه وآله ) محمراً وجهه فقال: *لغير الدجال أخوف عليكم من الدجال الأئمة المضلون ... )
    الأمالي - الشيخ الطوسي ص 512.

    عن رسول الله (صل الله عليه و اله) قال:
    (سيأتي زمان على أمتي لايبقى من القرآن إلا رسمه، ولا من الإسلام إلا اسمه، يسمون به وهم أبعد الناس منه، مساجدهم عامرة وهي خراب من الهدى، فقهاء ذلك الزمان شر فقهاء تحت ظل السماء ،
    منهم خرجت الفتنة وإليهم تعود )
    (بحار الأنوار / ج52: 190).
يعمل...
X