إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أسماء الصحابة الذين حاربوا الامام الحسين ع والصحابة الذين نصروه

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

    أسماء الصحابة الذين حاربوا الامام الحسين ع والصحابة الذين نصروه

    الصحابي الاول :
    1 : سليمان بن صرد :
    الإصابة في تمييز الصحابة (3/172) :
    3459 - سليمان بن صرد بن الجون بن أبي الجون بن منقذ بن ربيعة بن أصرم بن ضبيس بن حرام بن حبيشة بن سلول بن كعب أبو المطرف الخزاعي يقال كان اسمه يسار فغيره النبي صلى الله عليه و سلم وقد روى عن النبي صلى الله عليه و سلم وعن علي وأبي الحسن وجبير بن مطعم روى عنه أبو إسحاق السبيعي ويحيى بن يعمر وعبد الله بن يسار وأبو الضحى وكان خيرا فاضلا شهد صفين مع علي وقتل حوشبا مبارزة ثم كان ممن كاتب الحسين ثم تخلف عنه ثم قدم هو والمسيب بن نجبة في آخرين فخرجوا في الطلب بدمه وهم أربعة آلاف فالتقاهم عبيد الله بن زياد بعين الوردة بعسكر مروان فقتل سليمان ومن معه وذلك في سنة خمس وستين في شهر ربيع الآخر وكان لسليمان يوم قتل ثلاث وتسعون سنة وكان الذي قتل سليمان يزيد بن الحصين بن نمير رماه بسهم فمات وحمل رأسه ورأس المسيب إلى مروان

    الأعلام للزركلي (3/127) :
    * (سليمان بن صرد) * (28 ق ه - 65 ه = 595 - 684 م) سليمان بن صرد بن الجون بن أبي الجون عبد العزى بن منقذ، السلولي الخزاعي، أبو مطرف: صحابي، من الزعماء القادة.
    شهد الجمل وصفين مع علي، وسكن الكوفة.
    ثم كان ممن كاتب الحسين وتخلف عنه.

    سير اعلام النبلاء (3/394) :
    قال ابن عبد البر: كان ممن كاتب الحسين ليبايعه، فلما عجر عن نصره ندم، وحارب.

    البداية والنهاية (8/280) :
    وقد كان سليمان بن صرد الخزرجي صحابيا جليلا نبيلا عابدا زاهدا، روى عن النبي صلى الله عليه وسلم أحاديث في الصحيحين وغيرهما، وشهد مع علي صفين، وكان أحد من كان يجتمع الشيعة في داره لبيعة الحسين، وكتب إلى الحسين فيمن كتب بالقدوم إلى العراق، فلما قدمها تخلوا عنه وقتل بكربلاء بعد ذلك.

    الصحابي الثاني :
    2 : وعمرو بن الحجاج :
    تاريخ الطبري (4/262) :
    وكتب شبث بن ربعى وحجار بن أبجر ويزيد بن الحارث ويزيد بن رويم وعزرة ابن قيس وعمرو بن الحجاج الزبيدى ومحمد بن عمير التميمي أما بعد فقد اخضر الجناب وأينعت الثمار وطمت الجمام فإذا شئت فاقدم على جند لك مجند والسلام عليك وتلاقت الرسل كلها عنده فقرأ الكتب

    الصحابي الثالث :
    3 :عمرو بن حريث بن عمرو :
    الاعلام للزركلي (5/76) :
    عمرو بن حريث (2 ق ه‍ - 85 ه‍ = 620 - 704 م) عمرو بن حريث بن عمرو بن عثمان المخزومي القرشي، أبو سعيد: وال، من الصحابة. ولي إمرة الكوفة لزياد. ثم لابنه عبيد الله. ومات بها. له 18 حديثا. قال أبو علي القالي: له عقب بالكوفة، وذكر عظيم

    الاستيعاب (1/363) :
    نزل الكوفة وابتنى بها دارا وسكنها . وولده بها وزعموا أنه أول قرشي اتخذ بالكوفة دارا وكان له فيها قدر وشرف وكان قد ولي إمارة الكوفة
    ومات بها سنة خمس وثمانين وهو أخو سعيد بن حريث

    قال الحافظ في تهذيب التهذيب 8 / 18 :
    و قال ابن سعد : ولى الكوفة لزياد و لابنه عبيد الله بن زياد . اهـ .

    تاريخ ابن خلدون (3/43) :
    حتى جاء خالد ثم عزل خالدا سنة ثلاث و سبعين و ولى مكانه على البصرة أخاه بشرا و جمع له المصرين و سار بشر إلى البصرة و استخلف على الكوفة عمر بن حريث و ولى عبد الملك على الجزيرة و أرمينية بعد قتل مصعب أخاه محمد بن مروان سنة ثلاث و ستين

    الصحابي الرابع :
    4 : حجار بن أبجر :
    الإصابة في تمييز الصحابة (2/167) :
    1957 - حجار بن أبجر بن جابر العجلي له إدراك ...

    البداية والنهاية لابن كثير ج 8 ص 179 :
    أخبرونى أتطلبوني بقتيل لكم قتلته أو مال لكم أكلته أو بقصاصة من جراحه قال فأخذوا لا يكلمونه قال فنادى يا شبيث بن ربعى يا حجار بن أبجر يا قيس بن الأشعث يا زيد بن الحارث ألم تكتبوا إلى أنه قد أينعت الثمار وأخضر الجناب فأقدم علينا فانك إنما تقدم على جند مجندة فقالوا له لم نفعل فقال سبحان الله والله لقد فعلتم

    سمط النجوم العوالي (2/79) :
    ثم تقدم على راحلته ونادى الناس، ووعظ وذكر بحقوقه، وقال: إن كذبتموني، فعندكم من يخبركم، سلوا جابر بن عبد الله وأبا سعيد وأنسا وسهيل بن سعد وزيد ابن أرقم يخبروكم بما سمعوا من رسول الله صلى الله عليه وسلم في حقنا أهل البيت، أما في هذا حاجز يحجزكم عن دمي؟! تطلبوني بمال أو دم أو قصاص؟! فلم يجيبوه. فنادى: يا شبيب بن ربعي، يا حجار بن أبجر، يا قيس بن الأشعث، يا زيد بن الحارث، ألم تكتبوا إلي بالقدوم؟ قالوا: لا، قال: بلى، قد فعلتم، فدعوني أنصرف إلى مأمني من الأرض.


    الصحابي الخامس :
    5 : سمرة بن جندب :
    شرح نهج البلاغة (4/74) : كان - أي سمرة بن جندب - من شرطة ابن زياد ، وكان أيّام مسير الحسين إلى العراق يحرّض الناس على الخروج إلى قتاله

    الصحابي السادس:
    6 : عمارة بن عقبة بن أبي معيط القرشي الأموي :
    تاريخ الطبري (3/280) :
    خرج عبدالله بن مسلم وكتب إلى يزيد بن معاوية أما بعد فإن مسلم بن عقيل قد قدم الكوفة فبايعته الشيعة للحسين بن علي فإن كان لك بالكوفة حاجة فابعث إليها رجلا قويا ينفذ أمرك ويعمل مثل عملك في عدوك فإن النعمان بن بشير رجل ضعيف أو هو يتضعف فكان أول من كتب إليه ثم كتب إليه عمارة بن عقبة بنحو من كتابه ثم كتب إليه عمر بن سعد بن أبي وقاص بمثل ذلك

    تاريخ الطبري (3/290) :
    أقبل محمد بن الأشعث بابن عقيل إلى باب القصر فاستأذن فأذن له فأخبر عبيد الله خبر ابن عقيل وضرب بكير إياه فقال بعدا له فأخبره محمد بن الأشعث بما كان منه وما كان من أمانه إياه فقال عبيد الله ما أنت والأمان كأنا أرسلناك تؤمنه إنما أرسلنا لتأتينا به فسكت وانتهى ابن عقيل إلى باب القصر وهو عطشان وعلى باب القصر ناس جلوس ينتظرون الإذن منهم عمارة بن عقبة بن أبي معيط وعمرو بن حريث ومسلم بن عمرو و كثير بن شهاب

    الصحابي السابع :
    7 : عمرو بن سعيد بن العاص :
    تاريخ الطبري (3/296) :
    أبو مخنف حدثني الحارث بن كعب الوالبي عن عقبة بن سمعان قال لما خرج الحسين من مكة اعترضه رسلعمرو بن سعيد بن العاص عليهم يحيى بن سعيد فقالوا له انصرف أين تذهب فأبى عليهم.

    تاريخ الطبري (3/304) : نزع يزيد بن معاوية في هذه السنة الوليد بن عتبة عن مكة وولاها عمرو بن سعيد بن العاص وذلك في شهر رمضان


    الصحابي الثامن :
    8 : عبد الملك بن عمير بن سويد بن جارية القرشي :
    البداية والنهاية ج 11 :
    فأمر به ابن زياد ، فألقي من رأس القصر فتقطع ، ويقال : بل تكسرت عظامه وبقي فيه بقية رمق ، فقام إليه عبد الملك بن عمير اللخمي فذبحه

    الصحابي التاسع :
    9 : النعمان بن بشير :
    تاريخ الطبري (3/280) :
    خرج عبدالله بن مسلم وكتب إلى يزيد بن معاوية أما بعد فإن مسلم بن عقيل قد قدم الكوفة فبايعته الشيعة للحسين بن علي فإن كان لك بالكوفة حاجة فابعث إليها رجلا قويا ينفذ أمرك ويعمل مثل عملك في عدوك فإن النعمان بن بشير رجل ضعيف أو هو يتضعف فكان أول من كتب إليه ثم كتب إليه عمارة بن عقبة بنحو من كتابه ثم كتب إليه عمر بن سعد بن أبي وقاص بمثل ذلك

    قلت : النعمان صحابي فكيف يكون ضعيف أو هو يتضعف ؟؟




    الصحابي العاشر : ابن الزبير:
    البداية والنهاية ج11 ص506-507:
    . فقال له الحسين : لأن أقتل بمكان كذا وكذا أحب إلي من أن تستحل بي . يعني مكة ، قال : فبكى ابن عباس ، وقال : أقررت عين ابن الزبير بذلك ، وذلك الذي سلا نفسي عنه . قال : ثم خرج عبد الله بن عباس عنه وهو مغضب ، وابن الزبير على الباب ، فلما رآه قال : يا ابن الزبير ، قد أتى ما أحببت ، قرت عينك ، هذا أبو عبد الله يخرج ويتركك والحجاز

    جمهرة خطب العرب (2/42-43) :
    فقال له ابن الزبير أما لو كان لى بها مثل شيعتك ما عدلت بها ثم إنه خشى أن يتهمه فقال أما إنك لو أقمت بالحجاز ثم أردت هذا الأمر ها هنا ما خولف عليك إن شاء الله ثم قام فخرج من عنده فقال الحسين ها إن هذا ليس شيء يؤتاه من الدنيا أحب إليه من أن أخرج من الحجاز إلى العراق وقد علم أنه ليس له من الأمر معى شئ وأن الناس لم يعدلوه بى فود أنى خرجت منها لتخلو له

    قلتُ - Bani Hashim : وهذه خذلان من ابن الزبير لانه كان يتمنى خروج الحسين (ع) لتخلو له الحجاز ولذا غضب عليه ابن عباس (رض) حيث قال: "ثم خرج عبد الله بن عباس عنه وهو مغضب ، وابن الزبير على الباب ، فلما رآه قال : يا ابن الزبير ، قد أتى ما أحببت ، قرت عينك ، هذا أبو عبد الله يخرج ويتركك والحجاز"





    الصحابي الحادي عشر:
    أنس بن مالك :
    سنن الترمذي ح 3778 : قال أنس بن مالك : كنت عند ابن زياد فجيء برأس الحسين فجعل يقول بقضيب في أنفه ويقول ما رأيت مثل هذا حسنا لم يذكر قال قلت أما إنه كان من أشبههم برسول الله صلى الله عليه وسلم.
    قال الالباني (صحيح الترمذي 3778) : صحيح
    أخرجه الترمذي ( 3778 ) البخاري ( 4748 ) الآحاد والمثاني ( 324)
    ابن حبان ( 6972 )





    الصحابي الثاني عشر :
    عبد الله بن عمر :
    سمط النجوم العوالي (2/92) : قال السهيلي: لما أرجف أهل المدينة بيزيد، دعا عبد الله بن عمر ببنيه ومواليه، فقال لهم: إنا قد بايعنا هذا الرجل على بيعة الله ورسوله، وإنه والله لا يبلغني عن أحد منكم أنه خلع يدا من طاعة إلا كانت الفيصل بيني وبينه، ثم لزم بيته.


    الروض الأنف (3/402) : روى البخاري أن عبد الله بن عمر لما أرجف أهل المدينة بيزيد دعا بنيه ومواليه وقال لهم إنا قد بايعنا هذا الرجل على بيعة الله وبيعة رسوله وإنه والله لا يبلغني عن أحد منكم أنه خلع يدا من طاعته إلا كانت الفيصل بيني وبينه





    أسماء الصحابة الذين نصروا الإمام الحسين عليه السلام


    نورد اسماء الصحابة الذين استشهدو مع الامام الحسين عليه السلام في واقعة الطف وكان لهم موقف مشرف وقد خلد الله ذكرهم بكل خير كما خلد بعض الصحابة الاجلاء الفضلاء من الشهداء وغيرهم

    وهنا نعرض الصحابة الذين استشهدو وهم على قسمين
    أ_ الصحابة ممن صحب النبي ص واله
    ب_ الاصحاب ممن ادرك النبي ص واله

    اولاً _
    ممن صحب النبي صلى الله عليه واله وسلم

    1_ الصحابي أنس بن كاهل الأسدي
    كان رضوان الله عليه من وجه الكوفيين ومن الموالين والمحبين لاهل البيت عليهم السلام صحابي جليل رأى النبي ص واله وسمع حديثه
    وشهد بدر وحنيناً
    روى عنه البخاري وغيرهم من ابناء العامة

    ومن المأثور عن هذا الصحابي الجليل ما رواه
    سمعت رسول الله ص واله والحسين عليه السلام في حجره ان ابني هذا يقتل بارض من ارض العراق العراق الا فمن شهده فلينصره
    تنقيح المقال ج11 ص228
    استشهد في كربلاء
    استأذن من المولى ابا عبد الله الحسين عليه صلوات الله
    فأخذ معصبة ورفع حاجبيه لكبره رضوان الله عليه وشد وسطه عمامته ونزل اهل اهل الكفر والالحاد وهو يرتجز
    قد علمت كاهل ثم دودان والخندقيون وقيس وعيلان
    بأن قومي آفة للأقران وأنني سيد تلك الفرسان
    فقتل 18 كافر
    وبكى عليه المولى ابا عبد الله الحسين عليه السلام
    حيث ارخى عيناه بالبكاء وقال شكر الله لك يا شيخ


    2_ عبد الرحمن بن عبد ربه الانصاري الخزرجي
    نسبه يرجع الى قبيلة الخزرج ( يمن من عرب الجنوب من الكوفة )
    كان صحابياً صادقاً مخلصاً عابد من الاوفياء وهو ممن شهد الرحبة وحديث الغدير كما ذكر العسقلاني
    وهو ممن شهد لامير المؤمنين عليه السلام لحديث الغدير حينما ناشدهم الامام في حديث المولاة فكان هو احد النفر رضوان الله عليه الذين قامو وشهدو بصدق الحديث


    3_ حبيب بن مظاهر الاسدي
    صحابي مشهور وفقيه معروف تشرف بخدمة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وسمع منه احاديث وكان ملازم لامير المؤمنين عليه السلام وصحب الامام في جميع حروبه
    وقد اخبر رسول الله الصحابة ان حبيب يكون احد انصار ابني الحسين عليه السلام في واقعة كربلاء
    ومن شاء ان يراجع كتاب الزنجاني وسيلة الدارين ص 119
    وحبيب اشهر من ان نذكر افعاله هنا

    4_ مسلم ابن عوسجة

    صحابي عظيم الشأن جليل القدر فارس شجاع اخلص في الولاء للرسول وللامام الحسين صلوات الله عليهما كان ممن سمع حديث رسول الله ورواه كما نقل عنه الشعبي

    وحينما جمع المولى ابو عبد الله الحسين عليه السلام انصاره ليلاً وقال كلمته المشهورة اني لا اعلم اصحاباً خير من اصحابي ........
    وهذا الليل قد غشيكم فتخذوه جملاً وليأخذ كل رجل منكم بيد رجل من اهل بيتي وتفرقو في سواد الليل وذروني وهؤلاء القوم ........الخ

    فقال مسلم ابن عوسجة الصحابي الجليل
    نحن نخليك هكذا وننصرف عنك وقد احاط بك هذا العدو لا والله لا يراني الله وأنا افعل ذلك حتى اكسر في صدور القوم رمحي وأضربهم بسيفي ما ثبتت قائمة بيدي ......

    ونزل ساحة القتال في كربلاء وهو يرتجز
    ان تسألو عني فأني ذو لبد ............من فرع قوم ذرى بني اسد
    فمن بغاني حائد عن الرشد ............وكافر بدين جبار احد


    فقاتل حتى قتل رضوان الله عليه

    5_ كنانة بن عتيق التغلبي
    قال العسقلاني في الاصابة
    كنانة بن عتيف بن معاوية بن الصامت بن قيس التغلبي الكوفي شهد احد وابوه عتيق فارس رسول الله وذكره ابن منده في تأريخه
    وختلف اهل السير في كيفية استشهاده فمنهم من قال بانه قتل بأول حملة من السهام ومنهم من قال قتل مبارزة
    رضوان الله عليه

    6_ عمار الدالائي

    هو عمار بن سلامة بن عمران بن دالان الهمداني
    من سكنة الكوفة ويكنى ابو سلامه ذكره الكلبي وبن حجر ممن ادرك النبي ص واله
    وهو الذي خرج من الكوفة فجعل ابن زياد خمس مائة فارس لكل من يريد الخروج من الكوفة فمر عمار وقالو له عرفت حيث تريد فارجع فحمل عليهم فهزمهم وكشفهم ولم يجراء احد في الدنو منه فوصل الى كربلاء ولحق بالامام الحسين عليه السلام حتى استشهد معه

    السيد المقرم المقتل ص199

    7_ الحرث بن نبهان مولى حمزة بن عبد المطلب رضوان الله عليهما
    كان نبهان ابو الحرث عبد لحمزة رضوان الله عليه وقد ادرك زمان النبي ص واله وقد مات والده بعد شهادة الحمزة بسنتين وهذا يدل على رؤيته للنبي ص واله
    وكان ملازم لامير المؤمنين عليه السلام وللامام الحسن عليه السلام حتى استشهد مع الامام الحسين عليه السلام في واقعة الطف


    :::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::::::::::::::::::::::::
    قد ذكرنا الانصار

    اما الاصحاب ممن ادرك النبي ص واله فهم

    1_ زياد بن عريب أبو عمرة رضوان الله عليه
    صحابيجليل القدر ومن اهل التقوى والصلاح وكان يقيم الليل ذكره جملة من اهل السير منهم ابن عبد البر في الاستيعاب والعسقلاني في الاصابة
    استشهد مع الامام الحسين عليه السلام
    فكان يقاتل ثم يرجع الى الامام الحسين عليه السلام ويقول
    ابشر هديث الرشد يا بن احمدا.......... في جنة الفردوس تعلو صعدا

    فقاتل حتى قتله الملعون عامر بن نهشل

    2_ عمرو بن ضبعة بن قيس بن ثعلبة الضبعي التيمي
    قال العسقلاني في الاصابة
    كان فارساً شجاعاً له ذكر في المغازي والحروب له ادراك مع النبي ص واله

    استشهد مع الامام الحسين عليه السلام في واقعة كربلاء
    وهو ممن قتل في الحملة الاولى كما يروي ابو مخنف

    3_ مسلم ابن كثير الاعرج الازدي
    قال النمازي في مستدركات علم الرجال اسلم بن كثير الاعرج من اصحاب الرسول ص واله وامير المؤمنين ( ع)
    وقال العسقلاني
    هو اسلم بن كثيرالازدي الكوفي له ادراك مع الرسول ص واله

    قال اهل السير خرج مسلم او اسلم من الكوفة فلتقى الامام الحسين عليه السلام في كربلاء وستشهد مع الامام الحسين عليه السلام
    وكفاه فخراً ان الامام المهدي عليه السلام قد خصه بالسلام في الزيارة السلام على اسلم بن كثير الازدي
    كما ذكر في تنقيح المقال ج9 ص334

    4_ زاهر بن عمر الاسلمي الكندي
    قال العلامة المام قامي
    من اصحاب الشجرة وروى عن النبي ص واله وشهد الحديبية وخيبر
    وكان بطلا شجاعا مشهوراً بحبه لاهل البيت عليهم السلام

    استشهد مع الامام الحسين عليه السلام في كربلاء

    5_ سعد بن الحرث الخزاعي مولى علي ابن ابي طالب عليه السلام
    له ادراك ( اي للنبي ) ص واله وهو من شرطة الخميس
    استشهد مع الامام الحسين عليه السلام

    6_ يزيد بن مغفل الجعفي
    قال المامقاني انه ادرك النبي ص واله وكان من اصحاب أمير المؤمنين عليه السلام
    استشهد مع الامام الحسين عليه السلام في كربلاء وقتل اكثر من عشرين كافر

    7_ شبيب مولى الحرث بن سريع الهمداني الجابري
    قال ابن الكلبي كما ينقل العسقلاني شبيب صحابي ادرك صحبة رسول الله ص واله وشهد مع علي عليه السلام مشاهده كلها

    استشهد شبيب مع الامام الحسين عليه السلام

    8_ جنادة بن الحرث السلماني المذحجي
    كما يذكره الشيخ الطوسي رضوان الله عليه
    اما عند ابناء العامة فاسمه جابر ابن الحارث السلماني كما نص الطبري وهناك فوارق كثيرة بين اسمه بينها السيد الخوئي رضوان الله عليه في معجمه فمن احب ان يراجع
    وهو من الذين استشهود في كربلاء مع الامام الحسين عليه السلام

    9_ جندب بن حجير الكندي الخولاني
    ذكر اهل السير ان له صحبة وكان من اصحاب أمير المؤمنين عليه السلام وشهد معه صفين
    لحق بالامام الحسين عليه السلام في كربلاء وستشهد بين يديه ( ع) هو وولده رضوان الله عليه
    والله ان قطعتـم يميـني أني أحامـي أبداً عـن ديني
    وعن إمام صادق اليقـينِ نجل النبي الطاهـر الأمـين
يعمل...
X