إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

روايات الحث على البراءة من اعداء النبي وآله

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

    روايات الحث على البراءة من اعداء النبي وآله

    -قال رسول الله صل الله عليه و آله : من تاثم ان يلعن من يلعنه الله فعليه لعنة الله.
    [رجال كشي: ج 2، ص 811]




    2-قال رسول الله صلى الله عليه و اله : إذا رأيتم أهل الريب والبدع من بعدي فأظهروا البراءة منهم وأكثروا من سبهم والقول فيهم والوقيعة، وباهتوهم كي لا يطمعوا في الفساد
    في الكافي الشريف ج2 ص375




    3-قال أمير المؤمنين عليه السلام : اللهم اجزِ عمر، لقد ظلم الحجر والمدر
    [(الجمل للمفيد ص92].




    4-قال الصادق عليه‌ السلام: نحن معاشر بني هاشم نامر كبارنا و صغارنا بسبهما (ابو بكر و عمر) و البرائة منهما.
    [بحارالانوار: ج 47، ص 323].




    5-قال أمير المؤمنين عليه السلام: "لعن الله إبن الخطاب فلولاه ما زنى إلا شقي أو شقية لانه كان يكون للمسلمين غناء في المتعة عن الزنا"
    [بحار الأنوار ج 53 ص 31]




    6-قال جعفر بن محمد عليهما السلام، قال: "أبو بكر وعمر صنما قريش اللذان يعبدونهما".
    [بحار الأنوار - ج 30 ص384]



    7-جاء رجل إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) وقال له: «ابسط يدك أبايعك. قال: على ماذا؟ قال: على ما عمل أبو بكر وعمر. فمدّ عليه السلام يده وقال له: اصفق! لعن الله الإثنين! والله لكأني بك قد قُتلتَ على ضلال»!
    [بصائر الدرجات للصفار ص412]



    8-كان أبو بكر وعمر وأبو عبيدة بن الجراح كبار رموز خط السقيفة، ومع ذلك وقف أمير المؤمنين (عليه السلام) في وجوههم قائلاً: «أيتها الغدرة الفجرة! والنطفة القذرة المذرة! والبهيمة السائمة»!
    [مستدركات نهج البلاغة ج1 ص284 عن كشف اللئالي لابن العرندس]



    9-عن أبي علي الخراساني انه سأل الامام علي بن الحسين (عليه السلام ) ألا تخبرني عن الرجلين، عن أبي بكر وعمر؟ فقال الامام :كافران، كافر من أحبّهما.
    [تقريب المعارف للحلبي ص244].




    10-قال الباقر عليه السلام : «إن الشيخين فارقا الدنيا ولم يتوبا ولم يتذكّرا ما صنعا بأمير المؤمنين عليه السلام، فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين».
    [الكافي ج8 ، ص246]..




    11-روي أن عمر بن الخطاب كان يخطب الناس على منبر رسول الله صلى الله عليه وآله فذكر في خطبته أنه أولى بالمؤمنين من أنفسهم. فقال له الحسين عليه السلام من ناحية المسجد: انزل أيها الكذاب عن منبر أبي رسول الله صلى الله عليه وآله، لا منبر أبيك.
    (بحار الانوار ج30 ص47)




    12-قال جعفر بن محمد عليهما السلام: كان إذا ذكر عمر زناه، وإذا ذكر أبا جعفر الدوانيق زناه، ولا يزني غيرهما"
    [بحار الأنوار - ج 30 ص384]




    13-عن الحسين سيد الشهداء (عليه السلام) وقد سأله رجل عن أبي بكر وعمر فقال: "والله لقد ضيّعانا! وذهبا بحقنا! وجلسا مجلسا كنا أحق به منهما! ووطئا على أعناقنا! وحملا الناس على رقابنا"!
    [بحار الانوار ج30 ص380]




    14-وقال الحسين عليه السلام أيضا في رواية المنذر الثوري: "إن أبا بكر وعمر عمدا إلى الأمر وهو لنا كله، فجعلا لنا فيه سهما كسهم الجدة! أما والله لتهمز بهما أنفسهما يوم يطلب الناس فيه شفاعتنا"!
    [تقريب المعارف للحلبي ص243]



    15-عن الحسين بن ثوير، وأبي سلمة السراج قالا: سمعنا أبا عبد الله (عليه السلام) و هو يلعن في دبر كل مكتوبة أربعة من الرجال وأربعا من النساء ابو بكر و عمر و عثمان ومعاوية وعائشة وحفصة وهند وأم الحكم أخت معاوية.
    (الكافي ج3 ص342).



    16-قال الامام الصادق صلوات الله عليه: والله ما أهريقت محجمة من دم، ولا قرعت عصا بعصا، ولا غصب فرج حرام، ولا أخذ مال من غير حله، إلا وزر ذلك في أعناقهما(ابوبكر وعمر) من غير أن ينقص من أوزار العالمين شئ
    (بحار الانوار ج30 ص149)




    16-جاء قوم منهم من أهل البصرة(من المخالفين) إلى الصادق (عليه السلام) وسألوه: «ما تقول في حرب علي وطلحة والزبير و عائشة؟ قال عليه السلام: ما تريدون بذلك؟ قالوا: نريد أن نعلم ذلك. قال عليه السلام: إذن تكفرون يا أهل البصرة! عائشة كبير جرمها! عظيم إثمها! ما أهرقت محجمة من دم إلا وإثم ذلك في عنقها وعنق صاحبيها! قالوا: إنك جئتنا بأمر عظيم لا نحتمله! قال عليه السلام: وما طويتُ عنكم أكثر! أما إنكم سترجعون إلى أصحابكم وتخبرونهم بما أخبرتكم فتكفرون أعظم من كفرهم»!
    [دلائل الإمامة للطبري ، ص261]




    17-قيل للصادق عليه السلام: انّ فلاناً يواليكم الا أنّه يضعف عن البرائة من عدوكم فقال (عليه‌ السلام): هيهات كذب من ادعي محبتنا و لم يتبرء من عدونا.
    [بحارالانوار: ج 27، ص 58]




    18-قال الصادق (عليه‌ السلام): من شك في كفر اعدائنا و الظالمين لنا فهو كافر.
    [بحارالانوار: ج 8، ص 336]




    19-قال الصادق (عليه ‌السلام): من لم يعرف سوء ما اتي علينا من ظلمنا و ذهاب حقنا و ما ركبنا به فهو شريك من اتي الينا فيما ولينا به.
    [بحارالانوار: ج 8، ص 336]




    20-قال الرضا (عليه‌ السلام): كمال الدين ولايتنا و البرائة من عدونا
    [بحارالانوار: ج 27، ص 58]




    21-عن سماعة قال: سمعت أبا عبدالله (عليه ‌السلام) يقول: إذا كان يوم القيامة مرّ رسول الله أغثني يا رسول الله بشفير النّار، و أمير المؤمنين و الحسن و الحسين، فيصيح صائح من النار: يا رسول الله أغثني يا رسول الله ثلاثاً قال: فلا يجيبه، قال: فينادي يا أمير المؤمنين يا أمير المؤمنين ثلاثاً أغثني فلا يجيبه، قال: فينادي يا حسين يا حسين يا حسين أغثني أنا قاتل أعدائك، قال: فيقول له رسول الله: قد احتجَّ عليك قال: فينقضُّ عليه كأنّه عقاب كاسر، قال: فيخرجه من النار قال: فقلت لأبي عبدالله (عليه‌السلام): و من هذا جعلت فداك؟ قال: المختار، قلت له: و لم عذِّب بالنار، و قد فعل ما فعل؟ قال: إنّه كان في قلبه منهما شيء(إي شيء قليل من الحب لأبي بكر و عمر )، والّذي بعث محمّداً بالحقِّ لو أنّ جبرئيل و ميكائيل كان في قلبيهما شيء لأكبّهما الله في النار علي وجوههما.
    [بحارالانوار: ج 45، ص 339]



    21-قال الامام السجاد (عليه ‌السلام): من لعن الجبت و الطاغوت لعنة واحدة، كتب الله له سبعين ألف ألف حسنة و محى عنه سبعين ألف ألف سيئة و رفع له سبعين ألف ألف درجة و من امسى يلعنهما لعنة واحدة، كتب له مثل ذلك.
    [شفاء الصدور 378\2]



    22-أن أمير المؤمنين عليه سلام الله كان يطوف بالكعبة فرأى رجلاً متعلقاً بأستار الكعبة و هو يصلي على محمد و آله فسلّم عليه و مرّ به ثانية و لم يسلم عليه. فقال : يا أمير المؤمنين، لم لم تسلم عليّ هذه المرّة ؟
    فقال عليه السلام : خفت أن أشغلك عن اللعن و هو أفضل من السلام و ردّ السلام و من الصلاة على محمد و آل محمد.




    23-عن بشير قال: سألت أبا جعفر الباقر<عليه السلام> عن أبي بكر وعمر فلم يجيبني، ثم سألته فلم يجبني، فلما كان من الثالثة قلت، جعلت فداك أخبرني عنهما؟ فقال<عليه السلام> ما قطرت قطرة من دم من دمائنا ولا من دماء أحد من المسلمين إلا وهي في أعناقهما إلى يوم القيامة))
    تقريب المعارف ص245




    24-(قال الإمام الباقرعليه السلام:مثل ابي بكر وشيعته مثل فرعون وشيعته، ومثل علي وشيعته مثل موسى وشيعته))
    ( كتاب تقريب المعارف ص248)




    25-قال الإمام زين العابدين صلوات الله عليه: "ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم؛ من جحد إماما من الله، أو ادعى إماماً من غير الله، أو زعم أن لأبي بكر وعمر في الإسلام نصيبا"! (مستدرك الوسائل للميرزا النوري ج18 ص175)



    26-قال امير المؤمنين عليه السلام : :ما عادى احد قوماً اشد من معادات عمر لآل بيت الرسول)
    (الكامل للشيخ البهائي ج2 ص13)




    27-قال سيد الشهداء (عليه السلام) : "يا رسول الله قتلني أبو بكر وعمر"
    (مقتل الحسين للخوارزمي ج2 ص34)




    28-تفسير قوله تعالى في سورة القلم (عتل بعد ذلك زنيم)*
    وأن العتل,العظيم الكفر, ولعله الثاني.
    -الثاني إي عمر بن الخطاب (عليه لعائن الله)
    "مستدرك سفينة البحار ج7 ص81"




    29-قال الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليهما السلام) لمّا سُئل عن أبي بكر وعمر (هما الكافران عليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين والله ما دخل قلب أحد منهما شئ من الايمان منذ خروجهما من حالتيها وما ازدادا إلا شكا، كانا خداعين، مرتابين، منافقين حتى توفتهما ملائكة العذاب إلى محل الخزي في دار المقام،)
    (الكافي الشريف ج8 ص125).




    30-قال عليه السلام،: من كان سائلا عن دم عثمان فإن الله قتله وأنا معه.
    (بحار الانوار ج 31، - ص308)



    31-الحسن بن علي عليهما السلام يقول: معشر الشيعة! علموا أولادكم بغض عثمان، فإنه من كان في قلبه حب لعثمان فأدرك الدجال آمن به، فإن لم يدركه آمن به في قبره.
    (بحار الانوار ج 31، - ص308)



    32-قال جعفر (عليه السلام)" مثل الذين اتخذوا من دون الله أولياء كمثل العنكبوت اتخذت بيتا " قال: هي الحميراء.
    (بحار الانوار 31 - اص286)




    33-قال النبي الأعظم(صلى الله عليه وآله وسلم): ”ما تدع عائشة عداوتنا أهل البيت“.
    (الصراط المستقيم للنباطي العاملي ج3 ص167)




    34 من تفسير سورة الزمر ايه8 * (قل تمتع بكفرك قليلا إنك من أصحاب النار) *نزلت في أبي بكر
    (تفسير القمي 2 / 246.).




    35- من تفسير سورة الزمر ايه45 (إذا ذكر الله وحده اشمأزت قلوب الذين لا يؤمنون بالآخرة) نزلت في ابو بكر و عمر
    (تفسير القمي 2 /250)




    36-قال رسول الله صلى الله عليه وآله: لجهنم سبعة أبواب - وهي الأركان - لسبعة فراعنة: نمرود بن كنعان فرعون الخليل، ومصعب ابن الوليد فرعون موسى، وأبو جهل بن هشام، ابي بكر ، و عمر ، ويزيد قاتل ولدي، ورجل من ولد العباس يلقب بالدوانيقي اسمه المنصور.
    (بحار الانوار ج30 ص 410)




    37-سئل الامام السجاد عن أبي بكر وعمر ما تقول فيهما؟ قال: ما عسى أن أقول فيهما، لا رحمهما الله ولا غفر لهما.
    (تقريب المعارف ص244)




    38-عن أبي جعفر عليه السلام قال: والله لو وجد (أمير المؤمنين) عليهما أعوانا لجاهدهما،( يعني: أبا بكر وعمر.)
    (بحار الانوار ج30 ص381)




    39-عن أبي جعفر عليه السلام قال: ثلاثة لا يصعد عملهم إلى السماء ولا يقبل منهم عمل: من مات ولنا أهل البيت في قلبه بغض، ومن تولى عدونا وترك ولايتنا، ومن تولى أبا بكر وعمر.
    (تقريب المعارف ص 247)




    40-عن مولانا زين العابدين عليه السلام حين سئل عن أبي بكر وعمر؟ فقال: هما أول من ظلمنا، وقبض حقنا، وتوثب على رقابنا، وفتح علينا بابا لا يسده شئ إلى يوم القيامة، فلا غفر الله لهما ظلمهما إيانا.
    (تقريب المعارف 247).




    41-عن أبي الجارود قال: كنت أنا وكثير النوا عند أبي جعفر عليه السلام، فقال كثير: يا أبا جعفر رحمك الله هذا أبو الجارود تبرأ من أبي بكر وعمر، فقلت لأبي جعفر عليه السلام: كذب والله الذي لا إله إلا هو ما سمع ذلك مني قط، وعنده عبد الله بن علي أخو أبي جعفر عليه السلام، فقال: هلم إلي أقبل إلي يا كثير، كانا والله أول من ظلمنا حقنا، وأضعنا بآياتنا ، وحملا الناس على رقابنا، فلا غفر الله لهما ولا غفر لك معهما يا كثير.
    (تقريب المعارف - أبو الصلاح الحلبي - الصفحة246)




    42-قال الامام الصادق : تدرون مات النبي صلى الله عليه وآله أو قتل؟، إن الله يقول: [أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم],فسم قبل الموت، إنهما سمتاه(عائشة و حفصة)! فقلنا: إنهما وأبويهما(ابوبكر و عمر) شر من خلق الله.
    (بحار الانوار ج31 ص641)




    44-عن محمد بن مسلم، قال: سألت أبا جعفر عليه السلام عن قول الله: [والليل إذا يغشى]، قال: الليل في هذا الموضع: الثاني [عمر] غشي أمير المؤمنين عليه السلام في دولته التي جرت عليه، وأمر أمير المؤمنين عليه السلام أن يصبر في دولتهم حتى تنقضي... الخبر.
    (بحار الانوار ج31 ص590)





    45-عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال: [يوم يعض الظالم على يديه يقول يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا * يا ويلتي ليتني لم أتخذ فلانا خليلا],قال: يقول ابو بكر و عمر.
    (بحار الانوار ج31 ص591)




    46-قال امير المؤمنين عليه السلام في خطبته المشهورة بعد قتل عثمان: وقد أهلك الله الجبابرة على أفضل أحوالهم وآمن ما كانوا، ومات هامان، وهلك فرعون، وقتل عثمان، ألا وإن بليتكم قد عادت كيوم بعث الله فيه نبيكم.
    تقريب المعارف -ص238



    47-قال امير المؤمنين عليه السلام: والله لأخاصمن أبا بكر وعمر إلى الله تعالى، والله ليقضين لي الله
    تقريب المعارف 241




    48-ورووا عن سفيان، عن فضيل بن الزبير قال: حدثني نقيع، عن أبي كدينة الأزدي (3) قال: قام رجل إلى أمير المؤمنين عليه السلام، فسأله عن قول الله تعالى: يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي الله ورسوله (4) فيمن نزلت؟ قال: ما تريد، أتريد أن تغري بي الناس؟ قال: لا يا أمير المؤمنين، ولكن أحب أن أعلم، قال: إجلس، فجلس، فقال: أكتب عامرا، أكتب معمرا، أكتب عمرا، أكتب عمارا، أكتب معتمرا، في أحد الخمسة نزلت.
    تقريب المعارف243




    49-قال الامام الباقر عليه السلام : لو وجد علي أعرانا لضرب أعناقهما(ابوبكر وعمر)
    تقريب المعارف 247




    50-عن موسى بن جعفر عليهما السلام، قال: قلت: جعلت فداك، حدثني فيهما بحديث، فقد سمعت من (5) أبيك فيهما بأحاديث (6) عدة. قال: فقال لي: يا إسحاق! الأول (7) بمنزلة العجل، والثاني بمنزلة السامري.
    بحار الانوار ج30 ص407



    51-فسير العياشي: بإسناد عن سالم الأشل، عن الصادق عليه السلام، قال: [التي نقضت غزلها من بعد قوة انكاثا] (النحل: 92)، عائشة هي نكثت أيمانها.
    بحار الانوار ج31 ص639



    52-قال الامام الصادق :ثلاثة كانوا يكذبون على رسول الله صلى الله عليه وآله: أبو هريرة وأنس بن مالك، وعائشة
    بحار الانوار ج31 ص 640



    53-تفسير علي بن إبراهيم: بإسناده عن علي بن حمزة، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: ما بعث الله رسولا إلا وفي وقته شيطانان يؤذيانه ويفتنانه ويضلان الناس بعده، فأما الخمسة أولو العزم من الرسل: نوح وإبراهيم وموسى وعيسى ومحمد صلى الله عليهم، وأما صاحبا نوح، فقيطيفوس وخرام، وأما صاحبا إبراهيم، فمكيل ورذام، وأما صاحبا موسى، فالسامري ومرعقيبا، وأما صاحبا عيسى، فمولس ومريسا، وأما صاحبا محمد، فحبتر وزريق. (عمر ، أبوبكر)
    بحار الانوار ج31 ص601



    54-عن أبي الجارود، قال: قلت لأبي جعفر عليه السلام:
    أخبرني بأول من يدخل النار؟. قال: إبليس ورجل عن يمينه ورجل (8) عن يساره.
    بحار الانوار ج30 ص188

    55-قال العلامة المجلسي - أيضا - في بحاره 69 / 284، ذيل قوله سبحانه: [لقد خلقنا الانسان]... وقال علي بن إبراهيم: نزلت في الأول.
    وفي المناقب عن الكاظم عليه السلام، قال: الانسان: الأول [ثم رددناه أسفل سافلين] [التين: 1 - 5) ببغضه أمير المؤمنين عليه عليه السلام.
    بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 31، - الصفحة587

    56-عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: ما بعث الله رسولا إلا وفي وقته شيطانان يؤذيانه ويفتنانه ويضلان الناس بعده، فأما الخمسة أولو العزم من الرسل: نوح وإبراهيم وموسى وعيسى ومحمد صلى الله عليهم، وأما صاحبا نوح، فقيطيفوس وخرام، وأما صاحبا إبراهيم، فمكيل ورذام، وأما صاحبا موسى، فالسامري ومرعقيبا، وأما صاحبا عيسى، فمولس ومريسا، وأما صاحبا محمد، فحبتر وزريق(إي ابوبكر وعمر).
    [بحار الأنوار: 13 / 212، حديث 5، عن تفسير القمي: 422].

    57-عن الرضا عليه السلام...
    وقوله: [فبأي آلاء ربكما تكذبان] قال: في الظاهر مخاطبة الجن والإنس، وفي الباطن ابوبكر عمر
    بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 31، - الصفحة 601.

    58-عن أبي عبد الله عليه السلام في قوله: [حبب إليكم الايمان وزينه في قلوبكم] (الحجرات: 7) يعني أمير المؤمنين عليه السلام [وكره إليكم الكفر والفسوق والعصيان] ابوبكر وعمر وعثمان.
    [عن تفسير علي بن إبراهيم: 640 (2 / 319].

    59-عن أبي عبد الله عليه السلام في قوله:
    [وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله فيغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء] (البقرة:
    284)، قال: حقيق على الله أن لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال حبة من خردل من حبهما.
    بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 31، - الصفحة 605


    60-عن أبي حمزه الثمالي قال: قلت لعلي بن الحسين عليهما السلام وقد خلا: أخبرني عن هذين الرجلين؟ قال: ها أول من ظلمنا حقنا، وأخذا ميراثنا، وجلسا مجلسا كنا أحق به منهما، لا غفر الله فما ولا رحمهما، كافران، كافر من تولاها.
    تقريب المعارف - أبو الصلاح الحلبي - الصفحة 244
    والله ان قطعتـم يميـني أني أحامـي أبداً عـن ديني
    وعن إمام صادق اليقـينِ نجل النبي الطاهـر الأمـين

    #2
    احسنت علي الغزارة في الطرح والاستدلال بارك الله فيك واتمنا منك الافضة بخصوص عدوة الله عائشةحول اسقاط امومتها للمسلمين واستحقاقة للعن a86

    تعليق


      #3
      بارك الله فيك اخي a5 لبنان ونصر الله بك a42 محمد وال محمد واثبات الحق لنصرة الصديقة الطاهرة

      تعليق


        #4
        -عن أبي عبد الله عليه السلام في قوله:
        [وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله فيغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء] (البقرة:
        284)، قال: حقيق على الله أن لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال حبة من خردل من حبهما.

        تعليق

        يعمل...
        X