بسم الله الرحمن الرحيم..
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وألعن أعدائهم..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
طرحنا في السابق رواية تتحدث عن قصة الاصبغ إبن نباته والامام الحسين عليه الصلاة والسلام وما رآه من ولاية تكوينية للامام عليه الصلاة والسلام. واليوم نكمل ألجزء ألثاني من الرواية ، واللتي تتناول جانباً مهماً وهو لعن أعداء (آل محمد عليهم الصلاة والسلام) فإليكم الرواية /
عن الأصبغ بن نباته ، قال :
فقال لي - أي الامام الحسين عليه الصلاة والسلام - إدخل.
فدخلت فإذا أنا برسول الله صلى الله عليه وآله مختبئ في المحراب بردائه ، فنظرت فإذا أمير المؤمنين علي عليه الصلاة والسلام قابض بتلابيب الأعسر - أي عمر لعنه الله - فرأيت رسول الله صلى الله عليه وآله ، يعض الأنامل وهو يقول : بئس الخلف خلفتني انت وأصحابك لعنة الله ولعنتي.
اللهم إلعن عمر وأصحابه كما لعنهم رسول الله صلى الله عليه وآله..
هذا وصلى الله على محمدٍ وآله الطاهرين والعنة الدائمة على قتلتهم وأعدائهم أجمعين.. من الاولين والاخرين .. إلى قيام يوم ألدين.. آمين يارب العالمين.. ونسألكم الدعاء.
_________________
المصدر :
{ مدينة المعاجز - الجزء الثاني - الصفحة 288 / 298 - رواية رقم 56 }.
رابط الجزء الاول من الرواية /
http://abdelzahra1.com/vb/showthread.php?p=25196#post25196
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وألعن أعدائهم..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
طرحنا في السابق رواية تتحدث عن قصة الاصبغ إبن نباته والامام الحسين عليه الصلاة والسلام وما رآه من ولاية تكوينية للامام عليه الصلاة والسلام. واليوم نكمل ألجزء ألثاني من الرواية ، واللتي تتناول جانباً مهماً وهو لعن أعداء (آل محمد عليهم الصلاة والسلام) فإليكم الرواية /
عن الأصبغ بن نباته ، قال :
فقال لي - أي الامام الحسين عليه الصلاة والسلام - إدخل.
فدخلت فإذا أنا برسول الله صلى الله عليه وآله مختبئ في المحراب بردائه ، فنظرت فإذا أمير المؤمنين علي عليه الصلاة والسلام قابض بتلابيب الأعسر - أي عمر لعنه الله - فرأيت رسول الله صلى الله عليه وآله ، يعض الأنامل وهو يقول : بئس الخلف خلفتني انت وأصحابك لعنة الله ولعنتي.
اللهم إلعن عمر وأصحابه كما لعنهم رسول الله صلى الله عليه وآله..
هذا وصلى الله على محمدٍ وآله الطاهرين والعنة الدائمة على قتلتهم وأعدائهم أجمعين.. من الاولين والاخرين .. إلى قيام يوم ألدين.. آمين يارب العالمين.. ونسألكم الدعاء.
_________________
المصدر :
{ مدينة المعاجز - الجزء الثاني - الصفحة 288 / 298 - رواية رقم 56 }.
رابط الجزء الاول من الرواية /
http://abdelzahra1.com/vb/showthread.php?p=25196#post25196
تعليق