عائشة بنت ابو بكر تصفع شيعتها

الرئيسية > الصحابة > عائشة بنت ابو بكر

 

 

 

شيعة عائشة يوميا يزعمون شيئا جديدا في آل ابو بكر بن ابي قحافة

فتارة يقولون عن اية الغار وتارة يقولون ان عائشة من اهل البيت واذهب الله عنها الرجس

وتارة وتارة ,,,,,, لكن تأتي الرياح بما ﻻتشتهي السفن

صفعة قوية من عائشة لشيعتها وهي تقول انه ما انزل فيها شيء من القران الاية اية قبول عذرها

طبعا عائشة تحاول بذلك اخفاء حقيقة تامرها على الرسول وتظاهرها وتهديد الله لها بالعذاب العظيم

لكن هنا نسأل شيعة عائشة : من المحق ؟ انتم ام امكم ؟

وتتضارب الانباء بين عائشة وشيعتها

 

عدد الروايات : ( 6 )

 

صحيح البخاري – كتاب تفسير القرآن – سورة حم الأحقاف – باب والذي قال لوالديه أف لكما أتعدانني أن أخرج وقد خلت القرون من قبلي

 

4550 – حدثنا : ‏ ‏موسى بن إسماعيل ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبو عوانة ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي بشر ‏ ‏، عن ‏ ‏يوسف بن ماهك ‏ ‏قال : ‏كان ‏ ‏مروان ‏ ‏على ‏ ‏الحجاز ‏ ‏إستعمله ‏ ‏معاوية ‏ ‏فخطب فجعل يذكر ‏ ‏يزيد بن معاوية ‏ ‏لكي يبايع له بعد ‏ ‏أبيه ‏، ‏فقال له ‏ ‏عبد الرحمن بن أبي بكر ‏ ‏شيئاًً فقال : خذوه فدخل بيت ‏ ‏عائشة ‏ ‏فلم يقدروا فقال : ‏ ‏مروان ‏ ‏إن هذا الذي أنزل الله فيه : ‏والذي قال لوالديه أف لكما أتعدانني ‏، فقالت ‏ ‏عائشة ‏ ‏من وراء الحجاب ‏:ما إنزل الله فينا شيئاًً من القرآن ألا إن الله أنزل عذري.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&PID=4589

 

*****

إبن حجر – فتح الباري شرح صحيح البخاري – كتاب تفسير القرآن – سورة حم الأحقاف –

باب والذي قال لوالديه أف لكما أتعدانني أن أخرج وقد خلت القرون من قبلي – رقم الصفحة : ( 440 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

– قوله : ( فقال : خذوه ، فدخل بيت عائشة فلم يقدروا ) : وفي رواية أبي يعلي فنزل مروان عن المنبر حتى أتى باب عائشة فجعل يكلمها وتكلمة ثم إنصرف قوله ، فقال مروان : أن هذا الذي أنزل الله فيه في رواية أبي يعلى فقال مروان إسكت الست الذي قال الله فيه فذكر الآية ، فقال عبد الرحمن : الست بن اللعين الذي لعنه رسول الله (ص) قوله ، فقالت عائشة في رواية محمد بن زياد فقالت : كذب مروان قوله : ما إنزل الله فينا شيئاًً من القرآن ألا إن الله أنزل عذري أي الآية التي في سورة النور.

 

الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=33&TOCID=2601

 


 

إبن كثير – البداية والنهاية – ثم دخلت سنة ثمان وخمسين – ذكر من توفي في هذه السنة من الأعيان –

الجزء : ( 11 ) – رقم الصفحة : ( 330 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

– …. وقد قال عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الزهري ، عن سعيد بن المسيب قال : ، حدثني : عبد الرحمن بن أبي بكر – ولم يجرب عليه كذبة قط – ذكر عنه حكاية أنه لما جاءت بيعة يزيد بن معاوية إلى المدينة ، قال عبد الرحمن لمروان : جعلتموها والله هرقلية وكسروية – يعني جعلتم ملك الملك لمن بعده من ولده ، فقال له مروان : إسكت فإنك أنت الذي أنزل الله فيك : والذي قال لوالديه أف لكما أتعدانني أن أخرج ، ( الأحقاف : 17  ) ، فقالت عائشة : ما إنزل الله فينا شيئاًً من القرآن ، إلاّ أنه أنزل عذري.

 

الرابط:

 http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=908&idto=908&bk_no=59&ID=1007

 


 

الشوكاني – تفسير فتح القدير – تفسير سورة الأحقاف – تفسير قوله تعالى :

والذي قال لوالديه أف لكما أتعدانني أن أخرج وقد خلت القرون من قبليالجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 85 )

 

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

 

– وقد أخرج البخاري ، عن يوسف بن ماهك قال : كان مروان على الحجاز إستعمله معاوية بن أبي سفيان فنخطف فجعل يذكر يزيد بن معاوية لكي يبايع له بعد أبيه فقال عبد الرحمن بن أبي بكر شيئاًً فقال : خذوه فدخل بيت عائشة فلم يقدوا عليه ، فقال مروان إن هذا أنزل فيه والذي قال لوالديه أف لكما ، فقالت عائشة : ما إنزل الله فينا شيئاًً من القرآن ألا إن الله أنزل عذري.

 

الرابط:

http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=727&idto=727&bk_no=66&ID=773

 


 

السيوطي – الدر المنثور –  الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 41 )

 

– قوله تعالى والذى قال : لوالديه ، الآية أخرج البخاري ، عن يوسف بن ماهك قال : كان مروان على الحجاز إستعمله معاوية بن أبى سفيان فخطب فجعل يذكر يزيد بن معاوية لكى يبايع له بعد أبيه فقال عبد الرحمن بن أبى بكر (ر) شيئً فقال : خذوه فدخل بيت عائشة (ر) فلم يقدروا عليه ، فقال مروان أن هذا أنزل فيه : والذى قال لوالديه أف لكما ، فقالت عائشة (ر) من وراء الحجاب : ما إنزل الله فينا شيئاًً من القرآن ألا إن الله أنزل عذرى.

 


 

السيوطي – لباب النقول –  رقم الصفحة : ( 175 )

 

أخرج البخاري من طريق يوسف بن ماهان قال : قال : مروان في عبد الرحمن بن أبي بكر إن هذا الذي أنزل الله فيه : والذي قال لوالديه أف لكما ، فقالت عائشة من وراء الحجاب ، ما إنزل الله فينا شيئاًً من القرآن ألا إن الله أنزل عذري.

 

Visits: 1